هو الثائر العاجز وعجزه بيديه ألقى بروحه مهاوي الردى في لحظة بؤس واستسلام لما يوقن بداخله و ينكره حينا. لحظة قصصية ابدعت تصويرها وسياقها.تحياتي.
* في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هو الثائر العاجز وعجزه بيديه ألقى بروحه مهاوي الردى في لحظة بؤس واستسلام لما يوقن بداخله و ينكره حينا. لحظة قصصية ابدعت تصويرها وسياقها.تحياتي.
الاديب الاريب
الاخ علي العكري
وجدت نفسي وأنا أقرأ هذا النص الرائع انني امام قامه سامقه في ادب القصه القصيره
لما وجدته من جمال السرد والتأثيث الجميل للقصه والأهم من ذلك كله هو الاسلوب الخاص
بك والذي يشبه الايقونه
لن اعلق على ما ورد في النص فهو واضح في خطه وهدفه
لك مني سيدي كل الاعجاب مع الود والتقدير
عادات بالية تستحوذ على بعض العقول .. والطامة الكبرى أن صاحبها لم يتعظ بتكرار النوائب والسقوط... سقط، ومن يده لم يسقط النرد الذي كان متشبثا به لآخر رمق!.
بلغة أنيقة وفكرة جيدة وسرد شائق نجح أديبنا الفاضل في نقل واحدة من صور سلبيات المجتمع العربي ربما بالعبارة أعلاه التي اقتبستها اكتمل النص بعناصره ووصلت الفكرة جلية واضحة
دائما أقرأ لمساتك الفنية التي تضفي جمالا على صفحات الواحة .. ولعلها المرة الأولى التي أقرأ لك نصا أدبيا احتل من الذائقة مسكنا فشكرا لك هذا الألق
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي