**
بَعْضُ المَشَاعِرِ فَوقَ قُدْرَةِ شَاعِرٍ و يخافُ أنْ يَعْيَى بِهِنَّ قَصِيدُهْ يخشى قُصُورَ الشِّعرِ عنْ وصْفٍ لِمَا في روحِه أو ما يكنُّ وريِدُهْ هذا أنا و الشعر حالَ مديحنا لعَطيَّةِ التعليم ، ذاكَ عَمِيْدُه أسعى لمدحٍ فيك يعجب سامعاً و يقوله في نفسهِ و يعيْدُه فلأنتَ في الشِّعر الرَّصينِ مُحَكَّمٌ و النَّثْرُ أنتَ رئيسهُ و عَقِيْدُهْ مَا خَلَّفَ الأدبُ العريقُ بِأرضِنَا وَلَداً سواكَ فكنتَ أنتَ وحِيْدُه
* عَطِيَّة: هو أديب وادي حلي بن يعقوب ، الأستاذ المربي / عطية بن شامي العقيلي .
** ,من رأى _منكم _( أنتَ) توكيدا، فليقرأ العجز هكذا : وَلَداً سواكَ ؛ فأنتَ أنتَ وحِيدُه