هُوَ نايي الذي أعزفُ بهِ لَحنَ عِشقيَ للحياةِ.
في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
هُوَ المِمحاةُ التي تُزيلُ آثارَ السّنينِ عَنْ صَفَحاتِ روحي.
هو العِقدُ الّذي كُلّما نَجَحتُ في تَجميعِ خَرَزاتِهِ وَنَظمِها، ألمَحُهُ عَلى جيدِ أخرى، فأقطَعه من جَديد لأبْحَثَ عَنّي بَيْنَ خَرَزاتِهِ
هُوَ ارتطامُ مَوْجُ العِشْقِ بِصَخرَةِ كِبرِيائي.
هُوَ دَمْعَةُ النّوارسِ حينَ تُداعِبُ ريشَها نَسائِمُ البَحْرِ وَهِيَ بَعيدَةٌ عَنهُ.
هُوَ مُثَلّثُ بَرمودا الّذي يُطيحُ بكلِّ سُفُنِ المُحيطِ، وَلا يُعانِقُ إلّا سَفينَتي.
هُوَ ارتِعاشَةُ المِلْحِ في حَنايا صَخْرَتي، حينَ تَلْطِمُها مَوْجَتُهُ.
هُوَ زَقزَقَةُ الفَجرِ عَلى أغصانِ عُمري، التي هَجَرَتها أوراقُ البَهْجَةِ في خَريفِ الشَتاتِ.
هُوَ كَهفُ أحلامي تأوي إلَيْهِ قُطعانُها كُلّما طاردتها ذِئابُ الألمِ.
هُوَ زَهرَتي الوَحيدَة في رَبيعٍ يتَسَكَّعُ عَلى هِضابِ غُرْبَتي.