يا أيُّها العِشقُ المُنيرُ مَدائني
كم من ضِياءٍ استَباحَ مَكامِني
نورًا على نورٍ تراهُ مُحَلِّقًا
وبَشائرَ الخَيرِ الجَسورِ مَيامِني
لبنى
سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
يا أيُّها العِشقُ المُنيرُ مَدائني
كم من ضِياءٍ استَباحَ مَكامِني
نورًا على نورٍ تراهُ مُحَلِّقًا
وبَشائرَ الخَيرِ الجَسورِ مَيامِني
لبنى
مقطوعة جميلة
بورك هذا العزف
تحياتي
وفيض ود وورد
وإلى بدور الدلِّ يرنو خافقي وتمرُّ تلتمسُ العقيق سفائني والدرُّ يلمع من فضاءٍ سالفٍ تحكي به ومضات وحيٍ فاتنِ فيرى الذي تخفي العيون وميضه أو يحمل الملكات محض توازنِ فانهضْ تأمَّلْ ما تبثُّ فصاحةٌ تاق الجمال لها وعزفُ محاسنِ
ومضة رائعة المعنى والصورة
لقلبك الياسمين
الأستاذ لبنى علي
دام لك هذا الألق أيتها الشاعرة القديرة ولك مني أسمى التحايا
مع التقدير
كلمات رقيقة وامضة تبشر بشاعرة كبيرة سيتردد اسمها كثيراً.
ولا شك أنها نتفة لكنها بمقام قصيدة في صورها ومعانيها.
وتخلصاً من ضرورة قلب همزة الوصل إلى قطع وضم (بشائرُ) بدل نصبها لمعنى بلاغي فقد قرأت القصيدة كما يلي :
يا أيُّها العِشقُ المُنيرُ مَدائني = كنت الضِياءَ المستَبيحَ مَكامِني
نورًا على نورٍ أراكَ مُحَلِّقًا = وبَشائرُ الخَيرِ الجَسورِ مَيامِني
لبنى
هذا مجرد رأي تفاعلي مع هذه الومضة الجميلة
بارك الله بك وجزاك خيرا
واتقوا الله ويعلمكم الله
قبسٌ من نور في بضع شطور ..
سلمتِ جميلة الحرف والحضور
تحياتي لك لبنى مع كل المودة .
دمتِ بخير وسلام
نبضة شعرية معبّرة ورقيقة جدا...
أجدت وأحسنت فيها ... وكنت أتمنى أن تطلقي العنان لقريحتك وأت تسترسلي بعد هذا المطلع الرائع.
وأتفق مع ما تفضل به الأخ الدكتور ضياء الدين من تعديل مقترح فهو أسلس للقراءة دون الحاجة لضرورة في قظع همزة الوصل.
واقتراحه برفع بشائر يعطي للوحة المرسومة جمالية أكثر وأبلغ.
تحياتي وتقديري