رائعة هذه القصيدة التي زانها البديع وطار بها الخيال وأطـّرتها قافية بارعة وطرزتها الصور الفنية الرائقة وطافت عليها افكار عميقة ممتعة
شاعرنا القدير الاستاذ رياض
زدنا تحفا من بديع فنك
محبتي واحترامي
*نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» فسحة حلم..» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»»
رائعة هذه القصيدة التي زانها البديع وطار بها الخيال وأطـّرتها قافية بارعة وطرزتها الصور الفنية الرائقة وطافت عليها افكار عميقة ممتعة
شاعرنا القدير الاستاذ رياض
زدنا تحفا من بديع فنك
محبتي واحترامي
ما أشعرك!
حرف متين وشاعر مكين
محبتي
( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظُلم وكان الله سميعا عليما ) صدق الله العظيم.. النساء^__^١٤٨
شعر جميل نقي المعاني واسع الرؤيا . نقشته يد الفنان أزهارا عطرة على لوحة مؤطرة .
بوركتم وصفاؤكم.
ومع التقدير وأطيب تحية للأستاذ الشاعر المبدع رياض شلال المحمدي وللأستاذة الأديبة المبدعة كاملة بدارنة .
في حفظ الله
شعر جميل نقي المعاني واسع الرؤيا . نقشته يد الفنان أزهارا عطرة على لوحة مؤطرة .
بوركتم وصفاؤكم.
ومع التقدير وأطيب تحية للأستاذ الشاعر المبدع رياض شلال المحمدي وللأستاذة الأديبة المبدعة كاملة بدارنة .
في حفظ الله
فـاقــرأ لـهــا ، آنِـــسْ جَـمــالَ حـروفِـهـا...
وانـــهَـــضْ تـــأمَّـــل مــــــا يَـــخـــطُّ بـنــانُــهــا
ما أجمل حركية الفعل و تدفقه على نحو فني في هذا البيت ، قصيدة باذخة تملك قارئها و تأخذه أسيرا للغتها الفخمة . تقبل تقديري لحرفك الجميل .
بارك الله فيك شاعرنا المتألق رياض
أجدت وأحسنت في هذه الرائعة المعبّرة كعادتك
تحياتي وتقديري