صنعتُ من عمري فُلْكًا تحملهم في البحر اللجي إلى مرفأ الأمان. وفي عُرض البحر، قفزوا منها، واحدا تلو الآخر، وسَبَحَ كلٌ منهم إلى شاطئ آماله.
عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» فسحة حلم..» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»»
صنعتُ من عمري فُلْكًا تحملهم في البحر اللجي إلى مرفأ الأمان. وفي عُرض البحر، قفزوا منها، واحدا تلو الآخر، وسَبَحَ كلٌ منهم إلى شاطئ آماله.
رأيت فيها الأم .. تصنع من عمرها فلكا تحمل فيه أولادها في بحر الحياة
متمنية أن توصلهم إلى مرفأ الأمان..
ولكن سنة الحياة .. أن يقفز كل منهم سابحا إلى شاطئ آماله.
ومضة جميلة ـ لوحة تعبيرية متكاملة ـ أجدت وأبدعت في صنعها
كل التقدير لحرفك ـ ودام يراعك.
رائعة فيها من البعد الانساني الكثير
شكرا للابداع
ع ع ع عباس علي العكري
هي هكذا الحياة في جميع مفاصلها كراكب الباص المتجه الى مكان ما
كل راطب ينزل في المحطة التي تكون وجهته ومعتقده باها الافضل له
مودتي
جميل أنّهم وصلوا لشاطئ الأمان بعد تلك الجهود!
بورك الحرف
تقديري وتحيّتي