كفكفْ أساكَ فما أشجاكَ أشجانا وكلُّ ما قد سقاكَ الحزنُ أسقانا الوجدُ أذهلَ أشعاري فأخرسها والقهرُ أعجزَ أقلامي فأعيانا وقفتُ أرقبُ في صمتٍ على فنني وكنتُ كالطائرِِ الغرِّيدِ إذ كانا وضاقَ أفقُ جناحي فانطوى ألماً لكنَّ شعركَ للتحليقِ أغرانا
أخي الرائع:
جمال ورقة وعذوبة ولا أروع.
تستحق أن نعيد تنسيقها بأنفسنا.
هناك ملحوظة صغيرة:
يا طائري ولك الاجواء قاطبة
....................................... ما انت وحدك مسجونا بدنيانا
مسجوناً أرى الرفع أجدر بها كخبر للمبتدأ.
تحياتي وتقديري