أثينا ذا سناؤك أم ثناءْ؟!
تطل بشعرها مثل الضياءْ!
فيا يونانُ بالألحان قرّي
وغنّي في صباحٍ ومساءْ
لقد أهدتك من شعرٍ مليحٍ
جميل الصنع منبعه صفاءْ
يفوح بمنطقٍ من ذات عقلٍ
ورأي ليس ينقصه دهاءْ
وحسٍ صادقٍ ورصين لفظٍ
وشعرٍ ماتعٍ عالي البناء
هي ابيات بسيطة مرتجلة فلا تعدوها شعرا
وهي هدية مني لأختي وأستاذتي ‘ثناء صالح
وأعتذر لها وللدكتور سمير ان كان تعليقي قاسيا وغير لائق مني بالأمس
أنا آسف ولوكنت في حال افضل ربما كنت كتبت مطولة ولكن النفسية مرهقة فسامحوني وتقبلوا عذري واعتذاري
أبو الحسين