إن طاعة الزوجة لزوجها لا تعني عدم مشاورته في الأمور كلها ولكنه إذا اتخذ قراره في أمر ما ولا يخالف أمر الله تعالى فقد وجبت طاعته.
قصيدة في مشاورة النساء على الرابط https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=79645
وفق الله الجميع لما فيه الخير
مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إن طاعة الزوجة لزوجها لا تعني عدم مشاورته في الأمور كلها ولكنه إذا اتخذ قراره في أمر ما ولا يخالف أمر الله تعالى فقد وجبت طاعته.
قصيدة في مشاورة النساء على الرابط https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=79645
وفق الله الجميع لما فيه الخير
واتقوا الله ويعلمكم الله
" كل صاحباتي بعملوا هيك "
" كلهم عندهم كذا وكذا "
" كل النّاس هكذا "
عبارات يكرهها الزوج
فلتعلمي أيتها المرأة لماذا يصمت الرجل.
عذاب المرأة أكثره صمت الرجل.إنها لا تدري لماذا يصمت.ذاك لأنها لا تصمت إلا عندما تكون غاضبة أو محبطة أو حزينة.أما حينما ترتاح فهي تثرثر
مالا تعرفه المرأة عن الرجل
*- هو أن الصمت هو الحالة الطبيعية لديه . فهو يصمت لأنه ببساطة ليس لديه ما يقوله
وتحاول المرأة أن تجره للكلام .لأنها تعرف أنها إذا صمتت. فهي تنتظر منه أن يسألها. عن سرّ صمتها ثم تبدأ بالأسئلة التي يضيق بها الرجل ذرعا ..ويعتبرها تحقيقا، ويصاب بالحيرة أمامها لأنه ببساطة .لا يعرف ماذا يقول ؟؟!!
لذا فعلى حواء حينما يصمت آدم وترغب في أن يتكلم.ألا تلاحقه بالأسئلة. وإنما تسترسل في الحديث عن موضوع يحبه. بطريقة سلسة ناعمة. وسوف يتجاوب معها. وهذا ما لا تتقنه كل النساء خاصة و ان كانت قليلة الخبرة في الحياة فتجدها تدخل معه في صدامات لا حد لها أو تنطوي على نفسها و تملأ صدرها بأحزان وهمية تكبر يوما بعد آخر.
*ـ تقدم المرأة الكثير للرجل.وتصدم حينما تطلب منه شيئا ثم يصيح في وجهها أنه لا يستطيع. مع أنه طلب تافه جدا . ما لا تعرفه المرأة عن الرجل هو أنه شديد التركيز فيما حوله. و أي تشويش يثير أعصابه. حتى وإن كان يحبها . لذا فعليها أن تتجنب أن تطلب منه ما تريد حينما يكون منهمكا في أي شيء. أي شيء. حتى لو كان شيئا تافها في نظرها.
* ـ تنتظر المرأة من زوجها أن يكون فارسها الذي يحنو عليها ويرقّ لشكواها. ولكنها تصدم حينما تشتكي له. بأنه يقول ( الموضوع تافه ولا يستحق منك هذا القلق) وتظنها لامبالاة منه بها ! بينما مالا تعرفه المرأة هو أن الرجل يقدم لها ما يحتاجه هو ظنّا منه أنه حلّ سيريحها مثل ما يريحه. فهو يحتاج ممّن حوله إلى الثقة بقدراته. وقدرته على حلّ الصعاب . وعند الرجال. مثل هذا الرد يعتبر منطقيا جدا ومطلوبا. أنه يعني أنت قوي بما فيه الكفاية لتتجاوز هذا الأمر بسهولة. ولكن المسكينة تغرق في حزنها وتتهمه باللامبالاة !!
-* و إلحاقا بهذه النقطة فإن المرأة تستغرب من الرجل عصبيته وعدم تقديره لاهتمامها به. وردوده الفظّة على أسئلتها التي توحي بالقلق عليه.إنها تحتاج الاهتمام و الحنان .. وتظن أنه يحتاجه؟ هو يحتاجه ولكن ليس بهذه الطريقة. ويحتاج منها أكثر إلى أن تحسسّه بثقتها . وإكبارها وتقديرها له.
فلتعلمي أيتها المرأة لماذا يصمت الرجل.
عذاب المرأة أكثره صمت الرجل.إنها لا تدري لماذا يصمت.ذاك لأنها لا تصمت إلا عندما تكون غاضبة أو محبطة أو حزينة.أما حينما ترتاح فهي تثرثر
مالا تعرفه المرأة عن الرجل
*- هو أن الصمت هو الحالة الطبيعية لديه . فهو يصمت لأنه ببساطة ليس لديه ما يقوله
وتحاول المرأة أن تجره للكلام .لأنها تعرف أنها إذا صمتت. فهي تنتظر منه أن يسألها. عن سرّ صمتها ثم تبدأ بالأسئلة التي يضيق بها الرجل ذرعا ..ويعتبرها تحقيقا، ويصاب بالحيرة أمامها لأنه ببساطة .لا يعرف ماذا يقول ؟؟!!
لذا فعلى حواء حينما يصمت آدم وترغب في أن يتكلم.ألا تلاحقه بالأسئلة. وإنما تسترسل في الحديث عن موضوع يحبه. بطريقة سلسة ناعمة. وسوف يتجاوب معها. وهذا ما لا تتقنه كل النساء خاصة و ان كانت قليلة الخبرة في الحياة فتجدها تدخل معه في صدامات لا حد لها أو تنطوي على نفسها و تملأ صدرها بأحزان وهمية تكبر يوما بعد آخر.
*ـ تقدم المرأة الكثير للرجل.وتصدم حينما تطلب منه شيئا ثم يصيح في وجهها أنه لا يستطيع. مع أنه طلب تافه جدا . ما لا تعرفه المرأة عن الرجل هو أنه شديد التركيز فيما حوله. و أي تشويش يثير أعصابه. حتى وإن كان يحبها . لذا فعليها أن تتجنب أن تطلب منه ما تريد حينما يكون منهمكا في أي شيء. أي شيء. حتى لو كان شيئا تافها في نظرها.
* ـ تنتظر المرأة من زوجها أن يكون فارسها الذي يحنو عليها ويرقّ لشكواها. ولكنها تصدم حينما تشتكي له. بأنه يقول ( الموضوع تافه ولا يستحق منك هذا القلق) وتظنها لامبالاة منه بها ! بينما مالا تعرفه المرأة هو أن الرجل يقدم لها ما يحتاجه هو ظنّا منه أنه حلّ سيريحها مثل ما يريحه. فهو يحتاج ممّن حوله إلى الثقة بقدراته. وقدرته على حلّ الصعاب . وعند الرجال. مثل هذا الرد يعتبر منطقيا جدا ومطلوبا. أنه يعني أنت قوي بما فيه الكفاية لتتجاوز هذا الأمر بسهولة. ولكن المسكينة تغرق في حزنها وتتهمه باللامبالاة !!
-* و إلحاقا بهذه النقطة فإن المرأة تستغرب من الرجل عصبيته وعدم تقديره لاهتمامها به. وردوده الفظّة على أسئلتها التي توحي بالقلق عليه.إنها تحتاج الاهتمام و الحنان .. وتظن أنه يحتاجه؟ هو يحتاجه ولكن ليس بهذه الطريقة. ويحتاج منها أكثر إلى أن تحسسّه بثقتها . وإكبارها وتقديرها له.
كعادتك أيها الأديب الأريب تجمل صفحاتنا بجمال حضورك وبمواضيعك المباركة ما أجملها من فكرة تنم عن أصلك الطيب ومعدنك الكريم النبيل
بارك الله في عملك وجعله في موازين حسناتك
وليتك تفتح لنا نافذة تحث فيها الأزواج على التعدد وخصوصا أولئك الذين لديهم الرُّهاب من الزوجة
محبتي أيها المفضال الكريم .
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
خطوات تقوم بها الزوجة لإذابة الجليد بينها وبين زوجها.
• إياك أن تشعريه بأنه مقصر معك عاطفيا وانه جامد لا مشاعر له وانك متضايقة من تبلد أحاسيسه فكل ذلك سيزيد جموده وتبلده بل ربما يؤدي ذلك إلى عناد منه يدفعه للزيادة في إهمالك بل على العكس تماما بالغي في إطرائه ومدحه على أمور فعلها لك ولم يلق لها بالا فمثلا لو سألك هل تريدين الخروج للنزهة أو لتمشية الأولاد قولي له – اللـــه .. شكرا حبيبي على اهتمامك بنا رغم مشاغلك وشكرا على إعطاءنا من وقتك وجهدك .
• أشعريه دائما بأنك تعلمين ومتأكدة من انه يحبك وان محبته لك ظاهرة جدا من تصرفاته - وليس من كلامه – فالكلام ليس كل شيء وكم من أزواج بارعين في الضحك على زوجاتهم بالكلام وفي حقيقة الأمر يكونوا خائنين لهن أو نصابين
أشعريه بأنك سعيدة جدا مع زوج مسلم يصونك ويرعاك ويحافظ ويخاف عليك ويوفر لك ما تريدين وتتعاونين معه على تربية أبناءكما.
لا تفكري دائما فيما ينقصك وما تحتاجين إليه بل فكري أيضا في احتياجه هو أيضا من الحب والحنان المعروفين اكثر عن المرأة لا عن الرجل ولا يكن تعاملك معه بالمثل إن جفا خفيتي وان أعطى أعطيتي ، وإذا أردتيه أن يبادر بهدية لك فبادري أنت بإهدائه وأذا اردتيه أن يهديك وردة فاهديه أنت وردة مرة واثنان وثلاثة وبعدها سيهديك هو.
• إذا فعلت ما تقدم أعدك بإذن الله بأنك ستجدين منه تطورا ملحوظا في التعبير عن مشاعره تجاهك وفي تقديم المزيد لك من اجل إسعادك وسيبدأ التفكير كثيرا في كيفية تقدير تضحياتك وصبرك على غلاظته وجفوته في كثير من الأحيان.
منقول بتصرف.
سيدتي ...
عندما تطبخين لزوجك طعامًا ..اطبخي بحب
الهروب عند الغضب.
قد يتسبب التوتر ببعض المشاكل ولكن تذكرا بأنكما معا في شراكة واحدة متينة وقوية
لذا حتى لو كنتما على وشك الانهيار تحت الضغوط اتركا متنفسا لكما مثلا مكانا للراحة والهروب عند الغضب.
ولا داعي لان يكون هذا المكان بيت اهلكما. بل غرفة في البيت أو حديقة عامة أو مطعم أو حتى بيت صديق محايد.
خذا وقتكما للهدوء والتفكير واستعادة السيطرة على النفس ثم عودا مرة أخرى لبيتكما.
اغلب المشاكل تنتهي بعد ساعتين من حدوثها عندما تهدئ الاعصاب وتبدء العقول بالتفكير دون ضغوط خارجية.
لذا حاولا دائما حل مشاكلكما معا دون تدخل الاطراف الخارجية. انتما ادرى بما يحدث معكما.