عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»»
وقد شقَّ لمَّا شقَّ فاخضر مربع
يوصّل ماء النهر والجنب مترع
ويجري كما تجري الأفاعي فينثني
وليس له جحرٌ إذا راح يهجعُ
فوافى أخا يرجو اللحاق وقد بدا
كما إصبعٌ وافاه في الكف إصبعُ
أضفت هذه الثلاثة
وقد شقَّ - لمَّا شقَّ - فاخضرَّ مربعُ
يوصّل ماءَ النهر والجنبُ مترعُ
ويجري كما تجري الأفاعي فينثني
وليس له جحرٌ إذا راحَ يهجعُ
فوافى أخًا يرجو اللحاق وقدْ بدا
كما إصبعٌ وافاه في الكفِّ إصبعُ
ورفعت‘‘ إصبع‘‘ يا أستاذ عادل فهل تراني وعيت الدرس عن ما الكافة ؟!
تخالُ نخيلَ الشَّطِّ والأفْق عاصفٌ**كتائبَ حرَّاسٍ تدورُ وترجِعُ
تُراقبُ جندَ الموج والنَّهرُ راكِضٌ** تَتَابَعَ عدْوًا جيشُهُ المتدَفِّعُ
كأنَّ خريرَ الماء والموجُ غاضبٌ**زئيرُ أُسودٍ في رُبَى الدَّغل مفزِعُ
فإنْ رقَّت الأنسامُ راقَ كأنَّهُ**مع الصَّفْوِ وُرْقٌ من على الدَّوْح تسجَعُ
وبانتْ زهورُ الرَّوْض والقَطْر فوقها** كمثل عيونٍ من أسى الوجد تدمعُ
كأنَّ حبوب القَطْر لمَّا تجمَّعَتْ**عقودُ جمانٍ في سنا الشمس تلمعُ
ولاذَ فرارًا عنْ خُطَى النَّهر جدْولٌ**ترَقْرَقَ خلسًا فهْوَ في الفرِّ مبدعُ
وشقَّ عصاهُ..فهْوَ للنَّهْر ناهِرٌ**يريدُ سبيلًا ليس للنَّهْرِ يخضَعُ
وأنَّى لهُ والنَّهرُ منبعُ مائهِ؟!** وهلْ بعدَ موتِ الجذرِ تخْضَرُّ أفرُعُ؟!
وقد شقَّ - لمَّا شقَّ - فاخضرَّ مربعُ**يوصّل ماءَ النهر والجنبُ مترعُ
ويجري كما تجري الأفاعي فينثني**وليس له جحرٌ إذا راحَ يهجعُ
فوافى أخًا يرجو اللحاق وقدْ بدا**كما إصبعٌ وافاه في الكفِّ إصبعُ
وجدول شعرٍ زاده الشعر فامتلا
فصب على ‘‘ما‘‘ فيه للشعر منبع
هي فذلكة ههههه ما هل تصلح كتورية لماء هههه لا ادري فعلا لكن نجرب