المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ما أجملكِ يا ناديه الصفاء !
قصة جميلة ممتعة
دمت أديبة رائعة
تقديري
رائع أن نجد كتابات راقية للأطفال ..
شكرا جزيلا الراقية نادية
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
قصة أطفال جميلة سلسة فيها العبرة والحكمة .
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نادية
القصة جميلة جداً.. وما أن قرأتها حتى قلت: الله. لديها نفس قصصي جميل..
قلت لابنتي سأقرأ لك قصة وقرأتها وأعجبتها
هذه الملكة.. الملكة التعبيرية قليل من الادباء يتميزون بها.. إذ أننا نلاحظ العزوف عنها إذ لا تطير باسم صاحبها كما قد تفعل ألوان الأدب الأخرى
القصة حيكت بأسلوب شيق.. كان هنا كليمات أو تعبيرات صعبة يمكن أن يسأل عنها الطفل
لكن من الجميل إنها تخللت القصة ولم يعج النص بها
هناك توازي بين جمال النص والسرد الشيق أما الحوار زين النص و رصعه
طول القصة يروق لي.. لا أحب القصص الطويلة... أظن أن الطفل سيمل منها أيضاً أو يتعب من قراءتها
قرأت لك قصة أطول أظن أن القصص الطويلة تصلح مفردة مطبوعة
وأمثال هذه يصلح مقروء مصور
شدني في القصة تناص مع قصة قديمة قرأتها للأسد وصورته في البئر التي وثب إليها قفزت القصة إلى مخيلتي وقارنت
النهاية تختلف مع ضحكات الضفدع ومحاولته الإنقاد
النهاية مفتوحة لم تؤكد لنا حالة الأرنب وتخيلت إنه كان بالإمكان القول إن الأرنب أنقذ نفسه لحسن الحظ فمياه البحيرة ضحلة
القصة رائعة وتستحق أن تطبع للطفل
أسعدني المرور هنا