الأخت الغالية / أسماء
لم أكن أتصور أن يشتاق أحداً لكتابات فدوى , يبدو أنها قد ضمنت بالفعل نخبة من ألمع القُرّاء , فيالسعادتكِ يا فدوى , و يالسعادة أبوكِ بكِ .
قريباً إن شاء الله تعالى سأحاول أن أكمل مُذكّرات فدوى , و لكني والحق يُقال مشغول حتى النُخاع بسببها .! , حيث أن خلال الشهران التاليان سيكون زفاف أبويها إن شاء الله
أشكركِ مرة أخرى على اهتمامكِ الجميل , و أعدكِ أنني سأبذل قُصارى جهدي كي أنشر شيئاً لفدوى قريباً.
لكِ مني كل تقدير
أحمد فؤاد