آآآهٍ حَـلَـبْ
مَـاعَـاد يَنْـفَعُنـَا الْعَـتَـبْ! والْكُـلُّ يَـعْـرفُ مَالسَّـبـبْ
هُم شَـاركُو في ذَبْـحِهَا! في صَمْـتِهِم مَاتَـتْ حَلَـبْ!!
والْحَـرْبُ طَـاحُـون الـرَّحَـى.. مَاهمَّـهَـا إِلَّا الْإِربْ
الآن تطـحن هـاهـنـا.. والـدَّور يجـري لا عـجـبْ..
أيْـنَ الشَّـهامة أُمَّـتـي؟! أيْـن الْـمُـرُوءَةَ يَـا عَـرَبْ!!
بـالله يَكْـفِـي فـرقــةً .. فالضّـعـف أمـرٌ مكـتسـبْ
يَكْـفِـي خُنُـوعًـا بَائـسًـا ..فَـالـدَّم أصْـبَحَ لِلْـركـبْ!!
بتاريخ 13/ 12/ 2016
نغـــم عبــد الـرحـمن
وليدة اللحظة ..
بعد الأحداث الدامية والفظيعة التي تشهدها حلب،وعقب قرآتي لرائعة الشاعر
القديرعدنان الشبول(أنقِذوا حلب) لم أجد نفسي إلا وأنا أتفاعل مع حرفه.
فتحية شكرٍ وإجلالٍ له ولكل من كتب حرفًا عن جرح الأمة النازف.