إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أفياء واحتنا تصير هجيرةً
من دون أشعار السمير نخيلا
ماشاء الله
من سجل روائعك
الحافل بالجمال
تقبل وجودي أتأمل وأتعجب
في هذه الصياغة المتقنة المعاني
فكّــرتُ في هذا المقام طويلا
وأقول: لا تأبهْ بـ(قال وقيلا)!
والمرءُ إن يشففْ كثيراً قلـبــهُ
لابدّ يُخدش- كالزّجاجِ- قليلا
أفياءُ واحتنا تصيــــر هجيرةً
من دون أشعار السّمير نخيلا!
هذا وقد استوقفتني (أصغريه) ؟
تعديل لما كتب على عجالة:
فكّرت في هذا المقام طويلا
وأقول: لا تأبه بقال وقيلا
والمرء إن شفّت كثيرا روحه
لا بد تُخدش-كالزجاج-قليلا
أفياء واحتنا تصير هجيرة
من دون أشعار السمير نخيلا
جميل اخي سمير بورك في شعرك وجهدك
التوقيع : د. رمضان عمر رئيس رابطة ادباء بيت المقدس في فلسطين المحتلة
وَالْـعِـشْــقُ أُنْــثَــى الــشَّــوْقِ سَــــوْطُ حَـقِـيـقَـةٍ
ثَكْلَى فَكَيْـفَ تَكِيـلُ لِابْـنِ الطِّيـنِ سَحْتَـهْ
هَـــــــــــــــذَا فُـــــــــــــــؤَادٌ لَا يُـــــطِـــــيـــــقُ هَــــــــوَانَــــــــهُ
مَا اسْطَاعَ أَنْ يَحْيَا الْجَوَى فَاخْتَارَ مَوْتَـهْ
عندما يكون الحرف بهذه العظمة
لا يحق لمثلي إلا الصمت والتصفيق
فقط أجلس منصته منبهرة بحرفك الساحر.