يتوجه إلى جبهة القتال وسلاحه كقطعة تزدان بها ركن من البيت يهندمها ويثقلها ليمتع نظره من بريقها
وكأن مايشاهد من مقاطع تلهب الحماس وتدعو للجهاد والثورة على مغتصبي الوطن هي مجرد صور ترفيهية يلهي بها صغاره أو يغرقهم في وهم بطولته
فجاء الرصاص على جدران داره رمز يترجم كل ما يدور حاليا على الساحة العربية بترك العدو الحقيقي وتصويب السلاح إلى قلب الأمة
التقاطة رائعة نسجتها شاعرنا الفاضل بأسلوب مائز ماتع يحمل من الرمزية مالا تسعه الكلمات فشكرا لك على هضا الألق
تحاياي