أثناء عاصِفةٍ ثلجيّةٍ...أحرق عُكازَهُ...
تَدَفأ أطفالُهُ...وعاشَ مُتَّكِئاً على المحبّة.
* الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
أثناء عاصِفةٍ ثلجيّةٍ...أحرق عُكازَهُ...
تَدَفأ أطفالُهُ...وعاشَ مُتَّكِئاً على المحبّة.
هذه هى رسالة الأبوة .. يحترق وعكازه من أجل أطفاله
تكفيه سعادته بدفئهم ومحبتهم
ومضة دافئة رغم الثلج، فاخرة، محلقة تتهادى
في سماء الجمال حسا وإبداعا.
دام لك الألق والتميز.
تستحق التقدير.
للتثبيت
ودام ألقك الزاهر!
ع ع ع عباس علي العكري
ومضة رائعة
دمت نبيل الحرف
مودتي وتقديري
المشهد قاس جدّا، وحدّ من القسوة إدخال عنصر المحبّة!
بوركت
تقديري وتحيّتي