احْتَبَسَتْ السَّمَاءُ فَأَفْرَغَتْ بِانْدِفَاقٍ سَالَ عَلَى سُفُوحِ الْجِبَالِ إِلَى قَعْرِ وَادٍ سَحِيقٍ.
صَاحَ الْمُسْتَنْقَعُ الرَّاكِدُ هُنَاكَ:
أَيَّتُهَا القَعْسَاءُ الْحَمْقَاءُ ... قَدْ لَوَّثْتِنِي بِمَطَرِكِ الْآسِنِ!
قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
احْتَبَسَتْ السَّمَاءُ فَأَفْرَغَتْ بِانْدِفَاقٍ سَالَ عَلَى سُفُوحِ الْجِبَالِ إِلَى قَعْرِ وَادٍ سَحِيقٍ.
صَاحَ الْمُسْتَنْقَعُ الرَّاكِدُ هُنَاكَ:
أَيَّتُهَا القَعْسَاءُ الْحَمْقَاءُ ... قَدْ لَوَّثْتِنِي بِمَطَرِكِ الْآسِنِ!
ومن اعتاد اليأس ورضي بالواقع على علاته ..يستهجن الخير المستجدّ ولا يرضى بالنقي ..
خاطرة معبرة وتحمل إسقاطات متعددة .
بوركت د سمير و اليراع النازف بكل جميل.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ع ع ع عباس علي العكري
مستنقع وراكد فهو الملوث بالماء الآسن
أما المطر فلا ينزل إلا بالخير والرحمة والبركة
وهذا شأن كل الملوثين.. كراهية أسباب الخير والنقاء
ومضة أكثر من رائعة لغة وأسلوبا وحبكة واختزالا وتكثيفا.
دمت مبدعا متألقا.
من اعتاد ظلام الكهوف لن يرى النّور!
كلمات هادفة وسامية المعنى
بوركت
تقديري وتحيّتي
هم وربي اصحاب العقول الفاسدة
لو نزلت عليهم الطهارة لفروا الي البلوعات هربا من الطهارة
سلمت يمنك على هذا النص الرائع
دمت بخير
النص رائع د. سمبر
الملوثون بالأوساخ، يتجنبون الطهارة..
دمت بخير استاذي الكبير