تُسكر قدماه حين تحط رحالها في دروب البيد ، هناك عند صخرته يسكن ، بلا سقف في العراء يطل ،يتقن فن الهروب يتوغل حتى يفقد حصانه ،ويعود من رحلته تدفعه الريح
بقلم // سيد يوسف مرسي
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تُسكر قدماه حين تحط رحالها في دروب البيد ، هناك عند صخرته يسكن ، بلا سقف في العراء يطل ،يتقن فن الهروب يتوغل حتى يفقد حصانه ،ويعود من رحلته تدفعه الريح
بقلم // سيد يوسف مرسي
هي الرحلة يختارها صاحبها ولا تؤدي به إلا أن يعود أدراجه حيث يجب أن يكون ..
الكلمة الأولى " تسكر" هل المقصود أنها جمدت .؟.ربما كان تعبير "ألجمت" أوضح..
محبتي وتقديري.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
حاولت جاهدة السفر في ومضتك هذه بحثا عن المعنى
فوجدت الحروف تتقن فن الهروب ..
حتى فقدت الأمل ـ وعدت من رحلتي تدفعني الريح
دون أن أحقق مغنما.
كن أكثر وضوحا يارجل حتى نستطيع الوصول
إلى المعنى المقصود.
ولك تحياتي وتقديري.
هل المقصود هنا هو عدم القدرة على المواجهه
ام ماذا
دمت بخير
لك مودتي
نصوصك يا صديقنا لها بصمة خاصة
لغتك الأدبية راقية , وتكثيفك للمعانى دليل بلاغة وتمكن ..
أفكارك الغير معتاده تضيف للنص بهاء وجمال وغموض يعشقه من يعشق البحر وإمرأة مترددة !
رائعٌ أنت يا صديقنا ..
مودتى