إقرأ علينا الفاتحة . شعر . عبدالهادي القادود

ما زلت أدفع قاربي فوق السطورِِ


لعله ..


من حضن قافية المكانِ يعود بالفكر السمينِ

وبالحروف الرابحةْ ...

يا سيدي ...

اقرأ علينا الفاتحةْ..

ربما كانت الأمة في حالة متردية ولكن الأمل كبير في الله أن يصلح الأحوال وأن نقرأ الفاتحة في صلوات نصر وشكر
أحييك

بوركت رفيقي د حسين جاسم

وشكرا لك على كرم المرور

طاب لي مقامكم

خالص تحياتي

والمودة

الشاعر الكريم
عبدالهادي القادود


برغم عتمة الحزن تلفها
إلا أنها حقيقة واقعنا


جميل ما قرأت هنا


بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

قصيدة راقية
لكن الكلمات والأحوال موجعة
بارك الله فيك أستاذنا

دفق شعري وشعوري جميل وألم كبير من حال مؤلمة ولكن النصر قريب فما بعد الضيق إلا الفرج.

دمت كريما نبيلا!

تقديري

شكرا لك أخي الشاعر د سمير العمري على مرورك الكريم


طاب يومك

نأمل من المولى عزّ وجلّ أن يغادرنا ربيعنا المصفرّ الأطراف تاركًا مكانا للبهجة والنّصر يوما

قصيدة سامية المعنى قويّة السّبك

دام ليراعك البهاء ولقلبك النّقاء مبدعنا

مودّتي

مرحبا بك شاعرتنا الراقية فاتن دراوشة بين الضفاف

دمت وفية للجمال في كل مجال

طاب يومك

والمقام

الشاعر الكريم
عبدالهادي القادود


برغم عتمة الحزن تلفها
إلا أنها حقيقة واقعنا


جميل ما قرأت هنا


بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

شكرا لك أخي عارف عاصي على مرورك الكريم

دمت وفيا للجمال والأدب

طاب يومك

ومقامك