قصيدة بديعة لامست حدّ الألق تليق بها الواجهة كي تعود بحلتها الجميلة الأنيقة
أختي الكريمة الشاعرة الوارفة ثناء صالح
تحيتي لكِ وقلمكِ الرائع
ثم إنه
نفتقد تواجدكِ الثمين
نرجوا أن يكون التغيب خير إن شاء الله
ودّ لا ينتهي
أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»»
قصيدة بديعة لامست حدّ الألق تليق بها الواجهة كي تعود بحلتها الجميلة الأنيقة
أختي الكريمة الشاعرة الوارفة ثناء صالح
تحيتي لكِ وقلمكِ الرائع
ثم إنه
نفتقد تواجدكِ الثمين
نرجوا أن يكون التغيب خير إن شاء الله
ودّ لا ينتهي
الله الله ما أروعها
هنا يكتمل الجمال ويفتح الأفاق أمام الأحداق لنطل على مسرح الجريمة
كيف لا والشام ما زالت تنزف دون مغيث
ويظل الأديب جمل الحزن إن حلت المحن
فطوبى لنا بهذا القصيد الفريد
وفرج الله كرب الشام وأقطارنا العربية
الْشِعْرُ خَدَر
إذَا كَانَ عَلَى لِسَانِ ذَكَر
فَمَا بَالُكَ
إذَا كَانَ
عَلَى لِسَانِ أُنْثَى
حُرُوْفُهَا دُرَر
وَ وَقْعُ لَحْنِهَا
كَعُذُوْبَةِ الْمَطَر؟!
رَائِعَةٌ أَنْتِ
يَا ثَنَاء
حَدُّ الْدَمْع
لَكِ الْوِدُّ حَتَّى تَرْضِي
فِي غُرْبَتِي...أَنْتِ وَطَن
قصيدة رائعة..فلا فُض فوكِ أختااه
باركِ الله فيكِ وأصلح أحوال المسلمين وفك الكرب عن الشام وعنّا جميعا
لك تحياتي وتقديري
سقط المكان على المكان فعجّلي ... والحفل يصعد والعروس مماطلة
هم في السماء تواعدوا وتجمعوا ..... والموت باق ٍ والمدينة راحلة
لم أجمل من هذا الكلام العميق ..والشعر عمق كالذي تفعلين ..
ها هنا أنخت وشعرت بانعاش الكلمة ..