هو ذاك الذي الذي ذكرت أسأل الله أن يصلح شأن الأمة..
نعم ..
سيعود الحبيب بغالي المهر إن شاء الله تعالى ..
شكرًا أستاذ عبدالرشيد .
شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هو ذاك الذي الذي ذكرت أسأل الله أن يصلح شأن الأمة..
نعم ..
سيعود الحبيب بغالي المهر إن شاء الله تعالى ..
شكرًا أستاذ عبدالرشيد .
لعل من الجواز اليوم إطلاق هذا الحكم :
وحدهم شعراء الأمة من استشعر دائما الأخطار المحدقة
وإني لأعلنها :
مهما تكالبت النكسات ، فإن الشعر لا يزال يصون مناعة الأمة
كم أسعدني هذا الدفء هنا في واحة الخير والعطاء والتفاعل الصادق
كن سعيدا شاعري الطيب سي عبدالستار
إيه أيها الغرّيد العتيد من شعرك الفريد و حرفك السديد .
قصيد قد من معاناة مؤلمة من وجود أدعياء الشعر و رويبضة الكلمة ,
من بائعي اللغة الهوية السمت , فهان عليهم بيع الأرض و العِرض ,
بقدر ما آلمني الفحوى أبهجني المبنى , و أسعدتني السلاسة و الانسيابية و وشائج اللُحمة و ابتداع الرؤية و البيان .
أليس البيت هكذا إلا أن يكون لك تعليل لم ألامسه :
قد هاله ما دهى الإعرابَ من غُمَّهْ
لأن وجود من الموصولية يقتضي أن نقول من غمِّه .
لك محبتي التي تعلم و زيادة .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
وانت الأعلم والشيخ والأستاذ ..
صدقت حتى تاه الشعر الجميل وغطته الخرق البالية
والمفاهيم المستورة عند أكثر من يتعاطون الأدب وكتابة
وحتى من يدعون انهم نقادا فترى لهم القراءات المطولة
تحت مسمى قصيدة .. حتى ذاب او كاد يذوب الشعراء الملتزمون
في هذا الخضم من كاتبي النصوص الخارجة عن حقيقة الشعر
انا لم ادع الشعر ولكنني انزعج جدا من توصيف كل من كتب جملتين نثريتين بشاعر
وأرى ان لقلب شاعر يوازي وربما يتفوق على لقب طبيب ولهذا وجب أن لا يلقب
بشاعر الا من تحكم بشكل كامل بأدوات الشعر الأصيل الملتزم بالقواعد المتوارثة
ولكن يا صديقي من انا حتى انازع اصحاب الفلم .. والنقاد في هذا
محبتي ..
لا أغلى عند الشاعر ،من أن تتوج حروفه شهادة بهذا الحجم وهذا العيار ..
فتقبل آيات شكري وامتناني أخي أحمد
وكلي معك ، الأمة أحوج اليوم إلى تصحيح مسار أخلاقها لأن الأخلاق قوام الوجود الحضاري
يبقى أن يعمل كل في فضاء حضوره جادين جاهدين من أجل إعادة هذه الأمة المعوزة إلى سالف عهدها الذهبي
دم جميلا كما عهدتك أيها الجميل