هو ذاك الذي الذي ذكرت أسأل الله أن يصلح شأن الأمة..
نعم ..
سيعود الحبيب بغالي المهر إن شاء الله تعالى ..
شكرًا أستاذ عبدالرشيد .
إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هو ذاك الذي الذي ذكرت أسأل الله أن يصلح شأن الأمة..
نعم ..
سيعود الحبيب بغالي المهر إن شاء الله تعالى ..
شكرًا أستاذ عبدالرشيد .
لعل من الجواز اليوم إطلاق هذا الحكم :
وحدهم شعراء الأمة من استشعر دائما الأخطار المحدقة
وإني لأعلنها :
مهما تكالبت النكسات ، فإن الشعر لا يزال يصون مناعة الأمة
كم أسعدني هذا الدفء هنا في واحة الخير والعطاء والتفاعل الصادق
كن سعيدا شاعري الطيب سي عبدالستار
إيه أيها الغرّيد العتيد من شعرك الفريد و حرفك السديد .
قصيد قد من معاناة مؤلمة من وجود أدعياء الشعر و رويبضة الكلمة ,
من بائعي اللغة الهوية السمت , فهان عليهم بيع الأرض و العِرض ,
بقدر ما آلمني الفحوى أبهجني المبنى , و أسعدتني السلاسة و الانسيابية و وشائج اللُحمة و ابتداع الرؤية و البيان .
أليس البيت هكذا إلا أن يكون لك تعليل لم ألامسه :
قد هاله ما دهى الإعرابَ من غُمَّهْ
لأن وجود من الموصولية يقتضي أن نقول من غمِّه .
لك محبتي التي تعلم و زيادة .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
وانت الأعلم والشيخ والأستاذ ..
صدقت حتى تاه الشعر الجميل وغطته الخرق البالية
والمفاهيم المستورة عند أكثر من يتعاطون الأدب وكتابة
وحتى من يدعون انهم نقادا فترى لهم القراءات المطولة
تحت مسمى قصيدة .. حتى ذاب او كاد يذوب الشعراء الملتزمون
في هذا الخضم من كاتبي النصوص الخارجة عن حقيقة الشعر
انا لم ادع الشعر ولكنني انزعج جدا من توصيف كل من كتب جملتين نثريتين بشاعر
وأرى ان لقلب شاعر يوازي وربما يتفوق على لقب طبيب ولهذا وجب أن لا يلقب
بشاعر الا من تحكم بشكل كامل بأدوات الشعر الأصيل الملتزم بالقواعد المتوارثة
ولكن يا صديقي من انا حتى انازع اصحاب الفلم .. والنقاد في هذا
محبتي ..
لا أغلى عند الشاعر ،من أن تتوج حروفه شهادة بهذا الحجم وهذا العيار ..
فتقبل آيات شكري وامتناني أخي أحمد
وكلي معك ، الأمة أحوج اليوم إلى تصحيح مسار أخلاقها لأن الأخلاق قوام الوجود الحضاري
يبقى أن يعمل كل في فضاء حضوره جادين جاهدين من أجل إعادة هذه الأمة المعوزة إلى سالف عهدها الذهبي
دم جميلا كما عهدتك أيها الجميل