هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
الشعر يتسع لسرد الرواية ومن يقول الغكس
فليقرا هذه القصيدة..
مميز شاعرنا عبد اللطيف..
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
يالك من شاعر يطوع الحرف فيصنع منه قلائدا وفرائدا من البيان والابداع لا امل من قراءة حرفك واتشوق دوما للمزيد بلا مجاملة تحية كبيرة اليك شاعرنا السباعي
قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا القدير .
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.
جميل هذا البوح الهادئ مثل صولة الصباح الجميل دمت رائعين ..
يالها من لوحة ناطقة للهموم اليومية للرجل العربي في كل مكان
نص ولا أجمل بما يحمل من معان ونسج وتصوير ووصف
رائعة القصيدة بمعناها ، كبيرة بلغتها وبلاغتها
دمت شاعرا يرتشف قلمه من حبر الإبداع.
الأجمل أن ينقاد الشعر لجنس ظل حكرا على المنثور
كل التقدير للشاعر الكبير سي عبداللطيف
ثم إني استوقفتني (كم ) هنا :
كــــــمْ مــــــرَّةً قُـــطِـــعَ الــتَّــيَّــارُ فـانْـطـبَــقَــتْ
عـــلـــى الــمــكــانِ لَـــيـــالٍ مِـــنْــــهُ دَهْـــمــــاءُ
أخالها خبرية لا استفهامية..