قَارُورَةُ عِطْر
وَقَالَتْ لَهُ : لَوْلَا أَنَّكَ كَسَرْتَنِي، مَا كُنْتُ لِأَجْرَحَك .
نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قَارُورَةُ عِطْر
وَقَالَتْ لَهُ : لَوْلَا أَنَّكَ كَسَرْتَنِي، مَا كُنْتُ لِأَجْرَحَك .
الأستاذة هنا نور
تكثيف للنص ورسالة جميلة حملتها السطور ..
لولا أنك كسرتني : استفتاح مباشر نقل المتلقي للحدث .. وكانت لولا تحمل صيغة العتاب .. وهي أبلغ من " لأنك " .. فهي لم تكن تتمنى له الجرح .. فالعتاب هنا أبلغ ما دام صاحبه لا يزال يحمل الود للمعاتَب .
كسرتني ما كنت لأجرحك : هنا اعتراف بقوته .. وبأنه كان المبادر بالخطأ .. وأعجبني هنا وصف الأستاذة نادية للمرأة بقارورة عطر .. هذا من جانب شعورها و رقتها وليس من كل الجوانب طبعا ..
جميل .. و أكثر .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ومضة رمزيّة رائعة!
بوركت
تقديري وتحيّتي