المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ما أبعض أن تضع حاجزا أمام طالب الحلال بل يجب تساعده وتيسر له إتمامه
فتكون من الخير الذين قال الله عنهم في كتابه / كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتسارعون في الخيرات /
صدق الله العظيم فقد فعلوا العكس تماماً فكان إن قضى حياته يرتع خلف غريزته وزينها له الشيطان حتى وقع أسير القفص وهو كهل عجوز
لكن كان ينبغي أن يتحلى بالإيمان ولا تجره الغريزة والشهوة إلى الحرام ( مصداقاً لقوله صل الله عليه وسلم / من أستطاع منكم الباءة فليزوج فمن لم يستطع فعليه بالصيام )
فهو درء للغريزة أو قال تعالى ( إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر والبغي ) ويبدو أنه كان يخلو من الصلاح لذلك وقع فيما وقع فيه من أثم
تحياتي لقلمك وقصة تتيح للمتلقي النظر في واقع قد يحدث في زماننا هذا
فعلا أخي المبدع المتألق سيد يوسف ، المنع ليس عذرا لرمي النفس في الزلات ،فهو لم يتقيد بشريعة الله ،
وتلك الآيات القرآنية تعلمنا كيف نردع النفس ونخضعها للصبر ،
لكن البطل تصابى في آخر أيامه ،لأن تركيبته النفسية مهزوزة ..
شكرا على قراءتك القيمة التي أضافت للنص أدبية جديدة ..
شكرا على اهتمامك النبيل ، اهتمام أعتز به .
محبتي وتقديري