رائع هذا الربط ما بين الماضي الغني الخصب والحاضر الفقير الممحل والمتصحر
انه هجاء رائع لزمن قبيح جعل الوطن فقيرا وهو الغني
اخي الشاعر القدير الاستاذ ناظم
دمت شاعرا شفيف التعبير عن خلجات الروح
خالص الاحترام والحب
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
رائع هذا الربط ما بين الماضي الغني الخصب والحاضر الفقير الممحل والمتصحر
انه هجاء رائع لزمن قبيح جعل الوطن فقيرا وهو الغني
اخي الشاعر القدير الاستاذ ناظم
دمت شاعرا شفيف التعبير عن خلجات الروح
خالص الاحترام والحب
قصيدة سطرية مميزة بالحس وبالجرس وإن اتكأت على التوزيع الجرسي في السطور للتغلب على بعض مواضع أرى أهمية الإشباع فيها.
هي تظل قصيدة رائعة وحرف متين وتناول حكيم وحميم ومنصف لحالة الأمة.
لا فض فوك!
تقديري
لوحة شعرية أبدعت وتفننت في رسمها ..
تقديري
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
الله الله الله
على قلم يحمل نور الحرف ويرصعه على جبين الأدب..
قصيدة من أجمل ما قرأت..تلقفتها بقراءة ندية للذائقة
جئت للمكان لأسدّ تعطشي للأدب الهادف والجمال المغري للذائقة..
هذه القصيدة العملاقة بتجاويفها وأبعادها ودلالاتها المكتنزة بالعبر والحكم وسحر البناء والرمزية المكثفة..جعلت مني الوقوف أمام قامتها المتينة للتصفيق والثناء على روعة هذا النسج المتمكن من شاعر كبير فذ متألق...
ما شدّني فيها ذلك العنوان الفريد العميق المحلق بتأويلات عدة ..قد رسم لخيالي وذائقتي أبعاداً جديدة ووسّع مدارك الفكر نحو أفق واسع مضيء.. سيكون لي عودة لتوسعة معالمه وما حوى من دلالات عدة..
هذا عدا عن تقسيم الشاعر لقصيدته الغناء لأربع لوحات سحرية ممتلئة بالجمال..
اللوحة الأولى تبدأ بالنوتة الموسيقية العذبة:
فخوراً يرقص الحبرُ...
اللوحة الثانية تبدأ:
فخوراً يرقص النهرُ
اللوحة الثالثة تبدأ:
فخوراً يرقصُ الظلُّ
اللوحة الرابعة والأخيرة تبدأ:
نضبنا الآن أم أضنى الضنى ضرعا......لآخر القصيدة
....
كل لوحة لها مميزاتها الخاصة ومعالمها الندية ورمزيتها التي تسقط على واقع يجمع الحاضر بالماضي..
...
وأما لغة الشاعر العميقة التي جاءت تنثر الشهد بمعانيها على لسان الجماعة وليس الفرد..
فالشاعر يستخدم شعره من باب المسؤولية ومن باب الأمانة والوعي والفكر حين يجمع نفسه مع أفراد أمته..إذ لم يتحدث عن نفسه فقط بل شمل نفسه ومجتمعه في بوتقة واحدة..دليلاً على تلك غيرة التي تتدفق من حرفه ومسؤوليته العظيمة اتجاه أمته..وهذا يقوي حرفه وغايته وأبعاده..
....
الشاعر الكبير الراقي المتألق المبدع
أ.ناظم الصرخي
بوركتم وما نثرتم من جمال على مائدة الأدب
وما نسجتم من إبداع على صفحات الجمال
دمتم ودام شعركم المثقف الواعي الراقي الندي
وفقكم الله لحبه وغناه ورضاه
ودام عطر حرفكم في الأجواء محلقاً
ولي عودة بإذن الله إن أحيانا الله تعالى
جهاد بدران
فلسطينية
لله درك ايها الشاعر الرائع كيف بدأت وبم انتهيت
وكانك كنت مفاخرا ثم انتكس الحال واصبحنا امة " تُدار ولا تدير"
تابعة ودخلت جحر ضب مفعولا بها وليست فاعلة
بوركت وما حمل الشعر
قصيدة جميلةـ مهارة في الأداء الشعري، وتميز في التدفق الشعوري
أضاءت حروفك إبداعا مدهشا وتصويرا محلقا
بدفقات تبهر الأنفاس ، وتجليات عميقة حول ما صارت
إليه الأمة بعد الذي كان.
دام لحرفك البهاء والتألق.
أحسنت وأبدعت شاعرنا الرائع
دمت شاعرا راقيا أبيا في خدمة أمتك
مودتي وتقديري