هنا مّر قبلي على الشّوق قيس ٌ...وما جـّرعته المُنى ما يـــــودُّ
لكم مازج الشّعرُ وجدا بوجد ... .تغشّاه بالصمت والنــــار وجدُ
وألقى على زُخرفات الحروف ......نشيجًا ووجدُ المنى يستبــد ُّ
هو الدّرب ما زال يطوى المسير ..فلا تبرحى الدّربَ يا دعدُ بعدُ
لنا موعـــــــدٌ والهوى سنبلات ٌ.....أتى العيدُ والعيد ُياعيد ُدعد ُ
لقد جدّد الشوقُ فى الدرب عمرًا ...يناجيه بالشّوق والتّوق ِورد ُ
بلغنا جنون الهوى فى لقاء ِ.....على لحنه فرحــــــــــة ٌتستجدُّ
فكان الِلقــــا مسّة ًمن جنون ....كذا البحـــــــــــرُ جزر ٌونارٌ ومدُّ