الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
أستأذن الأحبة جميعا في تقديم الرد على أخينا الأديب الكريم د. وسيم لأسباب خاصة وأنتم أهل فضل وندى.
وأقول لأخي د. وسيم بأنني أعتذر عن تأخر ردودي عموما لأسباب لا مجال لشرحها الآن ولك العتبى حتى الرضا ... وأبياتك التي أكرمتني بها هي محل تقديري وفخري وامتناني وأرجو أن تتقبل مني هذه الأبيات البسيطة ردا سريها مرتجلا بما سمح به الوقت وما لك من شعر وشعور في النفس أكبر وأكثر.
شُــعُورُكَ يَــا وَسِــيمُ مَــدًى سَنِّيُّ وَمَــدْحُكَ بِالنَّدَى الْعَبَقُ الشَّذِيُّ تَــنَــزَّلَ بِــالــرَّحِيقِ عَــلَــى فُـــؤَادٍ أَحَــبَّــكَ أَيُّــهَــا الــرَّجُــلُ الــنَّقِيُّ كَــأَنَّ بِــشِعْرِكَ الْإِحْسَاسَ يَسْمُو إِلَـــى مَـــا يَــرْتَقِي الْــمَعْنَى الْــوَفِيَّ هُــنَالِكَ حَــيْثُ تَغْبِطُكَ السَّجَايَا وَيَــحْــمَــدُكَ الــتَّــفَــوُّقُ وَالــــرُّقِــيُّ وَإِنِّــي مَــا اسْــتَوَيْتُ عَــلَى جَوَادٍ سِوَى كَيْ يُدْرَكَ الأَرَبُ السَّوِيُّ أَجِـــدُّ لِأَنَّ لِــي هِــمَمَ الْــغَيَارَى وَلَــيْسَ لِأَنَّ لِــي فِــي الْأَمْرِ شَيُّ وَأَضْــحَكُ حِــينَ يَــقْدَحُ فِــيَّ غِــرٌّ وَأَغْــضَبُ حِــينَ يَــمْدَحُنِي غَوِىُّ وَمَـــا يَـــدْرِي بِــقَــدْرِ الــدُّرِّ إِلَّا خَــبِــيــرٌ بِــالْــجَــوَاهِرِ أَوْ حَــفِــيُّ وَلَــوْ نَــقَدَ الــجَهُولُ لَــقَالَ بَخْسٌ وَقَــالَ عَــنِ الــزُّجَاجِ هُــوَ الْحُلِيُّ وَأَنْتَ مَدَحْتَ شِعْرِي مَدْحَ وَاعٍ بِـــأَنَّ الــشِّــعْرَ مَــخْــلُوقٌ حَــيِــيُّ فَــشُكْرًا فِــي ذُرَاكَ لِــكُلِّ فَــضْلٍ وَعِــشْــتَ مُــبَــجَّلًا يَــا لَــوْذَعِيُّ
هذا شعر جليل القدر
ومعلقة تعلق على كل صدر
وشاعرها لم ندر أهو الشمس أم البدر !
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...
الله أكبر
ما هذا السلسال العذب قرأتها حتى الثمالة بلغت بالنفس ما يجاوز آفاق الشعور والوجدان تحلق بعيدا بعيدا فوق عرش العبقرية أدام الله نعمته عليكم ومتعكم بالصحة والعافية.