تذكرتها اليوم ولا عذر لي سوى النسيان
أخي الغالي د. سمير على استحياء ألتمس العذر منكم لتأخرى في الرد ..ولا أجد ما أقول إلا : كل الشكر والامتنان لكم.
كنت أتمنى أن يكون النص بعثا للكلمات وإحياء للهمم، وفي ذروة الانفعال جاءت القصيدة استنكار للموت المجاني الذي أثلج صدر العدو وأدمى كل ذا ضمير حي، وما زال الاستنكار قائما إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير