تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
صدقت اخي الشاعر الجميل احمد ولله در ابيك
ما اقبحه من صمت ابيدت شعوب وطمست حضارات وتبدلت قيم بسببه فلا بارك في الصامتين
سلمت وسلمت يمينك
تحيتي والمحبه
.
................... خواطري ..
......................................نوارسٌ
................................................. على الضفافِ ...
................................................... ...........................تخطــــرُ
قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا الكبير.
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.
للصَّمْتِ أوْديَةٌ تسيلُ شِعابُها
في الصمت أضدادٌ تسيلُ تفرُّد
للصمت أودية تسيل شعابها ....ما أروع هذه الصورة! إنها بؤرة الشعر المكثف في القصيدة .
يسيل الصمت في أودية ذات شعاب !الشعاب متفرعة عن أودية ،وفيها الصمت سائل منهمرمتدفق متقدم مع تقدم الشعاب.
صورة يقف عليها الخيال مليا غير راغب بمفارقتها، على الرغم من أن القصيدة كلها جميلة .
بورك الجمال
قال على بن أبي طالب كرم الله وجهه:
لاَ خَيْرَ فِي الصَّمْتِ عَنِ الْحُكْمِ، كَمَا أنَّهُ لاَ خَيْرَ فِي الْقَوْلِ بِالْجَهْلِ
إن الصمت بعد اليوم عار ، والساكت عن الحق شيطان أخرس
قصيدة سامية المضمون، فاخرة السبك ـ رائعة بحق
تحية مضمخة بالود من أعماق القلب
تحياتي وتقديري.
صدقت والله ، وما أكثر الصامتين في زمن الذل
لا هانت أمة أنت أحد شعرائها وكتابها .
رسمت الصورة وفصلت المعنى فأحسنت وبينت فألف شكر لك دمت كالنهر الجاري ودام تألقك
سلمك الله وأحسن إليك، لولا الصمت لما وصلنا الى الحال الذي نحن فيه اليوم ،أخي العزيز أ. عبد القادر، ولقد امعنت النظر فيه فوجدته ذا وجوه ومعان أدرجتها كما ترى في هذه القصيدة
وإني إذ أدين وأستهجن صمت الاستسلام والخنوع للمستبد الظالم الذي كان سبباً في طمس الحضارات - كما تفضلت- وتحطيم القيم واتساع الظلم الاجتماعي، إلا أنني أتفهم الأصناف الأخرى من الصمت.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير