لم يستطع أن يجاري رقصة الحياة معها، اختلطت عليه الإيقاعات، تعب ..
من تحت غرورها طلبت منه أن يرقص كل يوم أكثر فأكثر، عابت حركاته.
خرجت إلى الشارع وفي يدها رسائل قصيرة لرقص مختلف..
نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لم يستطع أن يجاري رقصة الحياة معها، اختلطت عليه الإيقاعات، تعب ..
من تحت غرورها طلبت منه أن يرقص كل يوم أكثر فأكثر، عابت حركاته.
خرجت إلى الشارع وفي يدها رسائل قصيرة لرقص مختلف..
نقف على الأرض بقدمين نسير بهما في خطوات متزنة
فإذا ما وجدنا نصفنا الآخر فتكون الحياة معه رقصة هادئة
بخطوات منسجمة على أنغام الطبيعة فتكون السعادة وراحة البال.
ولكني أرى هنا أن صاحبنا أخطأ إختيار شريكته في رقصة الحياة
فاختلطت عليه الإيقاعات واختلفت الخطوات ـ وقد أجهده إنها تدفع به
وتغويه بالدخول في متاهات ولا تعجبها حركاته.
وفي النهاية تتركه للبحث عمن يوافق هواها.
هى مجرد محاولة لفهم أقصوصتك .. ولا اعرف مدى توفيقي..
ومضة عميقة وبراعة تعبيرية بأسلوب تصويري جميل
سلم مداد قلمك ـ ودمت ببريق توهجك.
تحياتي وتقديري.
رقص مختلف!
خرجت تبحث عن ذاك الرّقص المختلف وهذا يعكس حالة عدم الاستقرار التي تعاني منها نتيجة غرورها!
تمتّعنا بالقصّ الاجتماعي الهادف
بوركت
تقديري وتحيّتي
هي جشعة لا يستطيع مسايرتها.هذا ما فهمته
قص هادف
دمت بألق
مودتيوتقديري
نصّ جميل يحمل طابعاً احتماعياً..
ربما فارق السنّ .. والثقافة يجعلان الوفاق صعباً والهوى لا يوافق الأهواء دوماً.
تقديري أديبنا الكبير .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن