قال لي الشاعر عماد أحمد الكبيسي :
إني أراك أيا رياض ملوعا ورأيت قلبك مثخنا برماح بي مثل ما بك يا صديق أظلني شجن السنين وفاض من أقداحي أتعود ضحكتنا وينتحر الجوى يا ليتها عادت بلا أتراح
فقلت له :
ستؤوبُ - أقسمُ - كلُّ آياتِ الهنا وتغادرُ الرَّوضَ الأريضَ جراحي تتنسَّم المَهُجات .. تحملُ أنسَها وحياة قلبك يا عماد .. طِماحي ويبارك العزماتِ لحنُ رفاهةٍ وَتنافسَ العطرَ التليد رياحي