سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
يحدث هذا منذ عقود في مواقع يختارونها على الخريطة العربية
الأكثر إيلاما أنه بات يحدث بأيدينا
قصة عربية بامتياز
يستحق جائزة من يعرف عن أي بلد عربي تتحدث
أشكرك
القصة مؤثرة ومستوحاة من المشاهد التي أصبحت واقعنا الدائم
لكني شعرت عند قولك أن الجدران قالت له ’’ قد يخترقك فجأة! و الأشباح قابعة في الزوايا لقنص أمثالك..!’’ ثم قولك ’’وإذ بالصغير يئن ويئن، منكمشاً على ذاته، يتطلع إلى الأشباح من بعيد’’ كأن كلمات الجدران هي ما يصنع الجريمة
احترامي لك
لدينا هنا فكرة جميلة من واقع دموي تعيشه معظم الأقطار العربية، بل معظم دول العالم الثالث الذي وجد منه وممن حوله من يجعله يصبح رابعا بعد وقت قصير
المشهد حزين ومؤلم ولو اجتهدت على النص أكثر قليلا لكان أجمل بكثير
مشهد موجع وناطق ـ وما أكثر القرى المهجورة في عالمنا العربي
بعد ذلك الربيع المزعوم
حين ينشر الموت رائحته تجف أحيانا دموع الأقلام
أبدعت ببراعة.