كانوا أصفارا
جاءهم واحدٌ ، فأصبحوا مليارا..
ولما دعا الداعي إلى المكارم..
تسربوا إلى شماله
فأضافوا أصفارا جديدة على يمين الظالم .
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
كانوا أصفارا
جاءهم واحدٌ ، فأصبحوا مليارا..
ولما دعا الداعي إلى المكارم..
تسربوا إلى شماله
فأضافوا أصفارا جديدة على يمين الظالم .
وهذه أحوال من يرتضي التلون على هواه ..ليكون بلا قيمة ..
نص جميل أديبتنا .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وُئدت المكارم وبات الكرام قلّة في زمن الخسّة !ولما دعا الداعي إلى المكارم..
تسربوا إلى شماله
ومضة لاذعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
وما أكثر أمثال هؤلاء أيتها المبدعة الرائعة!
عمق في الطرح وتكثيف ذكي في الأسلوب فلا فض فوك!
تقديري
لغة تعبيرية رفيعة جمعت بين أطراف البلاغة ودقة التصوير وأداء المعنى
يتسلل بهدوء إلى هدفه.
أبدعت.
معبرة .. والخاسر من باع دينه بدنياه ..أزكى التحيات
كثيرون هم...
لغة محكمة وبليغة
ومضة لاذعة أدهشتني
أسجل انبهاري بعمق فكر وجمال صياغة
عندما تنطق الحكمة وتتألق الكلمة فذلك الإبداع.
سلمت فكرا وقلبا.