سمعها تقول له: ... إني أحبك، لا أستطيع أن أعيش من دونك.
انتزع منها أبوها الهاتف وقال: من الآن، عندما تريدين التكلم مع أحد فليكن ذلك أمامي.
لكن الأب نسي أن يغلق النافذة بإحكام ليلا.
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سمعها تقول له: ... إني أحبك، لا أستطيع أن أعيش من دونك.
انتزع منها أبوها الهاتف وقال: من الآن، عندما تريدين التكلم مع أحد فليكن ذلك أمامي.
لكن الأب نسي أن يغلق النافذة بإحكام ليلا.
النافذة ..
وهي المنفذ الذي لا يغلق بإحكام الا إذا كان منفذاً للخطر ..
ترى ؟ هل ألقت بنفسها من النافذة .. أم تسربت إليها من خلالها هفوات وزلات عبر وسائل الاتصال التي تجاوزت حد المكالمة الهاتفية ..
ومضة قصصية جميلة تنبه إلى التعامل مع هكذا حالات في عالم متغير فرضت فيه وسائل الاتصال واقعاً جديدا..
تحياتي استاذ الفرحان.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نسي أن يغلق النافذة بإحكام ليلا.
هل هربت من النافذة ـ أو إنها استطاعت استقبال النت والإتصال بمن تريد؟؟
تناقش هذه الومضة الإختلاف بين الجيلين ..
جيل الأب.. الذي يريد أن يحكم تربية أولاده، والتحكم والسيطرة على تصرفاتهم
وجيل جديد .. لم تعد له حدود تحده أو تردعه في ظل ثورة من وسائط
التواصل الإجتماعي ( كالفيس بوك ، والوايتس أب ... وخلافه)
ومضة تحمل رسالة ـ قوية الفكرة
دام ألقك وإبداعك.
سررت بهذه القراءة الجادة والهادفة كعادتك أخي المبدع المتألق عبد السلام ،
قراءة فتحت النص نحوتأويل جميل يعطي تبريرا قيما لرسالة النص الخفية .
شكرا على تواصلك الدائم ،
اهتمام أعتز به .
محبتي وتقديري
لعل النافذة التي بقيت دون إغلاق لعبت دورا كبيرا في توليد عدة قراءت ممكنة .
سررت بهذه القراءة الجادة والهادفة كعادتك أختي المبدعة المتألقة نادية ،
قراءة اعتمدت على تحليل إبدعي جميل .وتشريح دقيق لمضمون النص .
شكرا على تواصلك الدائم ، اهتمام أعتز به .
مودتي وتقديري
كم من نافذة يسهو عنها الآباء فيتسلّل إليها لصوص القلوب في ظل غياب الحراس
والحبيب لا تُعجزه الحواجز
بوركت أديبنا
نعم، يجتهد بعضهم في أمر ويسهو عما هو أهم وينتج عن ذلك ما قد يندم عليه.
نص معبر وناقد ومنفتح على الأسباب ومنغلق على المقصود لتأكيده تنبيها وتحذيرا.
تقديري
وكم من نافذة سهى عنها الاب فكانت السبب في فقدان ابنه او ابن
سلمت يمنيك على هذا الابداع
أحسنت إن ..إن التربية على أسس من المبادئ السليمة..هي الأنسب للسلوك السليم..خالص التقدير وأزكى التحيات