قرأتها مرات عديدة، وكالعادة كلما وردت معين شعرك العذب أنهل منه حتى أرتوي..
ولا أملك أمام معلقاتك الشامخة فكرا نيرا وبناء متينا محكما وبيانا قويا مؤثرا وشعرا أصيلا وشعورا نبيلا وجمالا مدهشا .. لا أملك أمام ذلك غير التأمل والإعجاب والتصفيق بصمت .
أستاذي الفاضل د. سمير العمري
تحية تليق بمقامكم الكريم
وخالص المحبة والتقدير