تموت جمــــــاعة ليعيــش فـــرد ويهنأ فــوق أنقاض الجماعــــــهْ وهَمّــــــه لــم يعــــــد إلا هــواه ولــــــو عمـــت بأمتـه المجاعــهْ مديـــح أب وتضخيـــم لـــــذات ومحــو للجميــــــع لو استطاعهْ ألا رحــــــم الإلـه زمــانَ كنــــــا يموت الفرد كي تحيى الجماعه