سيأتي الجحش يشبعنا نهيقا= فلا نحتاج زيتا أو دقيقا
ونحيا في الورى من غير همٍّ= ويغدو الشر مختنقا غريقا
إذا ما الجحش كان كبير قومٍ= فأحرى بالعلا ألاّ يفيقا
و من كان الحمار له دليلا= فمن يهديه إن ضلّ الطريقا
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سيأتي الجحش يشبعنا نهيقا= فلا نحتاج زيتا أو دقيقا
ونحيا في الورى من غير همٍّ= ويغدو الشر مختنقا غريقا
إذا ما الجحش كان كبير قومٍ= فأحرى بالعلا ألاّ يفيقا
و من كان الحمار له دليلا= فمن يهديه إن ضلّ الطريقا
لسُخرية الحروفِ نرى بريقا
....................أنحزَنُ أم نُشاركه النَّهيقا؟
تُحاصرُنا "عشيرَته" برَفْسٍ
......................فتُدمينا وتسلبُنا الحقوقا
أحييك على هذه الفكاهية المعبرة التي رسمت الواقع بدقة........
دمت والابداع ولك أطيب الأمنيات أخي الحبيب
كعادتك وكما تعودنا عليك , تستخدم السخرية للتعبير عن واقع مرير ...
أجدت وأحسنت
تحياتي وتقديري
وتحمل من المعاني ما يجعل الضحك بكاء على حال
ما زال يسيطر على امة كانت خير امة اخرجت للناس
شكرا على طريتك
مودتي
مقطوعة جميلة ظاهرها الفكاهة
وباطنها تحكي عن مأساة
أمة تحيط بها الويلات والثبور
احسنت القول واجدت
شاعرنا الراقي
أ. غلام الله بن صالح
تقبل منتهى ودي
تبقى مع رموز من عالم الحيوان لتفضح من خلالها خللا اجتماعيا وسياسيا نعاني منه
اخي شاعرنا الرائع الاستاذ غلام الله
دمت بكل خير
احترامي ومحبتي
شكرا لك شىاعرنا الكبير أحمد المعطي يابحر الشعر الذي لا ينضب
مودتي وتقديري
الشاعر القدير ماجد وشاحي
شكرا لك على روعة الحضور
مودتي وتقديري
هكذا تكون السخرية لطيفة أيها الشاعر اللطيف والخفيف.
لتسلم لنا
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...