سيأتي الجحش يشبعنا نهيقا= فلا نحتاج زيتا أو دقيقا
ونحيا في الورى من غير همٍّ= ويغدو الشر مختنقا غريقا
إذا ما الجحش كان كبير قومٍ= فأحرى بالعلا ألاّ يفيقا
و من كان الحمار له دليلا= فمن يهديه إن ضلّ الطريقا
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
سيأتي الجحش يشبعنا نهيقا= فلا نحتاج زيتا أو دقيقا
ونحيا في الورى من غير همٍّ= ويغدو الشر مختنقا غريقا
إذا ما الجحش كان كبير قومٍ= فأحرى بالعلا ألاّ يفيقا
و من كان الحمار له دليلا= فمن يهديه إن ضلّ الطريقا
لسُخرية الحروفِ نرى بريقا
....................أنحزَنُ أم نُشاركه النَّهيقا؟
تُحاصرُنا "عشيرَته" برَفْسٍ
......................فتُدمينا وتسلبُنا الحقوقا
أحييك على هذه الفكاهية المعبرة التي رسمت الواقع بدقة........
دمت والابداع ولك أطيب الأمنيات أخي الحبيب
كعادتك وكما تعودنا عليك , تستخدم السخرية للتعبير عن واقع مرير ...
أجدت وأحسنت
تحياتي وتقديري
وتحمل من المعاني ما يجعل الضحك بكاء على حال
ما زال يسيطر على امة كانت خير امة اخرجت للناس
شكرا على طريتك
مودتي
مقطوعة جميلة ظاهرها الفكاهة
وباطنها تحكي عن مأساة
أمة تحيط بها الويلات والثبور
احسنت القول واجدت
شاعرنا الراقي
أ. غلام الله بن صالح
تقبل منتهى ودي
تبقى مع رموز من عالم الحيوان لتفضح من خلالها خللا اجتماعيا وسياسيا نعاني منه
اخي شاعرنا الرائع الاستاذ غلام الله
دمت بكل خير
احترامي ومحبتي
شكرا لك شىاعرنا الكبير أحمد المعطي يابحر الشعر الذي لا ينضب
مودتي وتقديري
الشاعر القدير ماجد وشاحي
شكرا لك على روعة الحضور
مودتي وتقديري
هكذا تكون السخرية لطيفة أيها الشاعر اللطيف والخفيف.
لتسلم لنا
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...