أحييك على هذه الفيحاء المغدقة الموشاة بالتشخيص والرموز الدينية ...وأقول:...أحسنت وأبدعت...
حَاْلَ دُوْنَ اسْتِكْنائَها ثُقْبُ طِيْنٍ
............................. بِالتُرَابِ احْتَفَى ، و بِالماءِ مَثَّلْ
أتساءل عن صحة اشتقاق اسْتِكْنائَها ...هل هي من الاستكانة..( وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا)...!!.
مَثَّلْ لاحظت فيها ثقل واختلاف الموسيقى... رغم صحتها عروضيا....
يَجْتَلِي ( إِبْرَاهِيْمُ ) نُوْرَ اللَّهِ طَهَ
.............................و الَّذِي مَا لَهُ مِنَ النُّوْرِ يَرْحَلْ!
أرى مراجعة المخطوط بالأحمر عروضيا...
تحياتي وكل التقدير شاعرنا المجيد ولك أجمل الأمنيات وصادق الود