وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الحافلة» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصائد بالعامية» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
القويّ من توكّل على الله
والضعيفُ من وُكِلَ إلى نفسه..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
الحجاب "رؤية جمالية"
إحدى السّمات العشر التي تحكم الحسّ الجمالي عند «راما شاندران» هي سمة الغموض الممتع..
الغموض يُطلق الخيال، يجعل المرء يتشوّف لاكتشافه.. للغوص فيه.. فما كان أقلّ ظهوراً كان أكثر جاذبية..
والإنسان يستمتع عند حلّ مشكلة أو غموض بصري أو سمعي أو عقلي.
يستمتع باللوحة الواقعية، لكن لوحة سريالية تستثير خياله أكثر، وتحرك دواخله لفك اللغز وفهم المضمون!
وفي فيلم الرعب كلما كان الشيء المخيف مخفيّاً كان أكثر تشويقاً وأكثر جاذبية!
وعيني امرأة قد غطّت نصف وجهها الأسفل أكثر جاذبية منها إذا كشفت وجهها كله.
وفي السفور جمالٌ.. لكن دوني.. شهواني.. تركيز على المادي.. قد يصل حدّ الابتذال.
لكن الحجاب فيه جمالٌ يتجاوز المادي.. روحي.. يثيرُ الخيال.. له جاذبية الاكتشاف..
والخيال صفة إنسانية.
التعديل الأخير تم بواسطة بهجت عبدالغني ; 23-10-2020 الساعة 12:37 PM
شاعرية معنى وحرف ، وكلمات زاخرة بجمال الحرف والشعور
لقد خلق الله الحب ووضع سحره وبهجته في القلوب
لولا الحب .. ماكانت الرحمة بين الناس
وما كانت الطيور أسراب ـ وما اقترب الغمام فنزل المطر
حتى القمر .. لا يغادر كوكبه لأنه في حالة ارتباط وانجذاب
الحب .. هو سر الحياة وسر الوجود.
............
الحب فى ذاته من الصفات الجميلة والنبيلة ..
وأصدق الحب هو : حب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .. وأحسنه : حب الصحابة والتابعين رضى الله عتهم أجمعين ..
وأجمله : حب الوالدين والأقارب .. وأنقاه : حب الجهاد .. وأروعه : حب التوبة .. وأعظمه : حب الفضيلة ..
وأحقر حب هو : حب النفاق والمعصية .. وأذم وأقبح حب هو : حب الدنيا وفتنتها ..
وإن الزلات تجرى مع الأنفاس .. والنفس بالسوء أمارة تارة وتارة ..
أنظر إلى قصة سيدنا يوسف عليه السلام وفيها العظة والعبرة : امرأة عزيز مصر .. أحبت سيدنا يوسف عليه السلام
{ قَدْ شَغَفَهَا حُبّاً }
فتنة الحب .. فتنتها .. فماذا نجم عنها .. ؟
أوْدت بها إلى أن راودت نبى الله إلى الضلال والغواية .. وأقدمت على الرزيلة ودفعت بها إلى البعد عن الفضيلة ..
أغلقت الأبواب وجذبته من ثوبه وحاولت إغراءه وإكراهه .. وامتنعت عن قول الحق واتباع الصدق ..
كذِبت وادّعت زوراً وبُهتاناً أن سيدنا يوسف أراد بها سوءاً ..
أصدرت حكماً ظالماً وخياراً جائراً أدخلت به نبى الله السجن لبضع سنين ..
وحين هداها الله :
بماذا عزَت ما اقترفته .. عزَت ما اقترفته من جُرمٍ إلى النفس الأمارة بالسوء فقالت :
{ وَمَا أُبَرِّئ نَفْسِي إِن النفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِن رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ }
أدركت إثمها وذنبها .. فآبت وتابت إلى الله .............
شكراً لكم أحبتي لمروركم الكريم وتفاعلكم
رعاكم الله ورضي عنكم
محبتي وتقديري
«ممّا علمتني الحياة، والحياة لا تعطي دروسها بالمجان»
انتقِ أرضك.. فليس كل الأرض تصلح للزراعة.
ابحث عن رضا الله، فإذا رضي الله عنك ساق لك ما تريد، ولو اجتمع أهل الأرض على منعه.
لأن تموت وردةٌ في غصنها خيرٌ من قطفهــا لمـن لا يستحقها.
لا تراهن على أحد، حتى لا تصطدم بالخيبات!
قم بواجباتك، يتكفل الله لك بما تريد.
آمن بالله واشكره «مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا».
اسجد واقترب.. هنا يبدأ كلّ شيء وينتهي.
قلبك مليء بالحب والعطاء، هذا جيد، ولكن لا تبذله رخيصاً، إنما أمطره في أرض خصبةٍ تحيا به، لا في صخرةٍ صوان!
من أصعب الأشياء أن تُمتحن في مبادئك وقيمك التي تؤمن بها.
مجموعة جميلة من الدروس والمواقف ـ فالحياة في كل يوم تعطينا درسا جديدا
يضاف إلى خبراتنا في الحياة التي يجب أن نستقيد منها
لنتمكن من تحقيق المزيد من النجاحات في مسيرة حياتنا.
شكرا على قطوف من الحكمة ، ودروس قيمة منتقاه.
اللهم علِّمنا ما ينفعنا، وانْفَعْنا بما علَّمتنا، وزِدْنا عِلمًا وتقوًى وإخلاصًا.
تحياتي وتقديري.
عمل المرأة: بناء الإنسان
وهو عمل الأنبياء
لو فقهن!