الأسى...اجتراح الفرح وحيدا
شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأسى...اجتراح الفرح وحيدا
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
ولا عادو
ولا عن
بالنا
غابوا.
وعلى مرمى حقول الخزامى
تلاعبنا بالكلمات...فسقطت
أبجدياته في مرمى أنفاس محترقة....مخذولة.
أخبرني لماذا أصبحتَ تسكنُ تراتيلَ عشقي، وأرتّلك بصمتِ الدعاء
وأضمّ روحك بين كفّي وأغفو.
وحدِّثْني عنْ يبابِ حلمٍ كيفَ يمطرُني نوتاتِ فرحٍ بغيابِك ويروي عطشَ قصائدي ويثمر...
من أين ينبع الجرح
بربكم ...أولا تعلمون أنني
للجرح النبع.
أحبَّ الخزامى وعطرَ الجراحْ يُردّد بالفكر نايَ الأقاحْ غزير المعاني شفيف العيون يَرقّ لريّاه ومضُ الصَّباحْ تناهى تباهى وقال بهمسٍ بأني الفؤادُ شقيقُ الفلاحْ فلامٌ مع الباءِ وافاه نونٌ على ألفِ الوصل تالله باحْ
كم جمرة وجد احترقت
على باب الانتظار مخلفة
حكايا صمت في قلب
وطن مهاجر.
ماذا فعل الليل بك؟
جعلني أمر بعاصفة من الحزن.
قل لي يا سيد الغياب كلمة عن الحب
حتى تبتدئ الأعياد.