تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
احينا يكون العمل والذكر السئ
لا يقل عن رائحة المجاري سوءا
شكرا لك
واقعيّة وساخرة جدّا!
بوركت
تقديري وتحيّتي
لقد جذبني العنوان وتساءلت إذا كانت القصة تحقق نفس الدهشة.. فماذا يفعل الصرصور إلى جانب الوالي!
وحققت الدهشة
كيف خطر على الوالي هذه المرة أن يذهب لعمله مع أن في العادة عمله هو الذي يأتي إليه؟
لا بأس، فرغم التواضع الذي بدا عليه عرف أنف الصرصور سره
قصة ظريفة جداً