حين أعلنت ألهه الحب عن إفلاسها قرعت تلك الاجراس لفتح باب المنفى الى الفراق
كان لوقع خطى الحرف نغم لا مس قلوبنا
أحسنت
كل التقدير
نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
حين أعلنت ألهه الحب عن إفلاسها قرعت تلك الاجراس لفتح باب المنفى الى الفراق
كان لوقع خطى الحرف نغم لا مس قلوبنا
أحسنت
كل التقدير
لمن تقرع الأجراس و هم زاهدون عنا في محراب الغياب؟..
ما علموا أنّهم تاهوا و ما التيه إلا ضياع لا بوصلة له للرجوع..
مذهل هذا الناقوس و هو يدقّ على القلوب علها تعود..لتدرك الفارق بين الحضور و الغياب..
نص جميل جدا.
إنّ في حسنِ البيَان حكمةَ للعقل تُرتَجى،و فُسحة للرّوح تُبتغى..
بوح جميل رغم قرع أجراس الغياب !
بوركت
تقديري وتحيّتي
ما أجمل الغوص هنا بين حرفك الرنان وجمال إحساسك
نثر مترف بالروعة رغم قرع أجراس الغياب
دام إبداعك.