كانت تنزف حبرا و ترتقي في عشقه
.. و كان يرتقي حتى تُوج على رأس العمل .
إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كانت تنزف حبرا و ترتقي في عشقه
.. و كان يرتقي حتى تُوج على رأس العمل .
تحب زميلها في العمل ـ تعمل بكل جد وتهديه حصيلة جهدها توددا وعشقا له
بينما هو مشغول عنها ـ يستغل جهودها ليرتقي
حتى توج على رأس العمل.
هكذا رأيتها ... فهل وفقت؟؟
ومضة سبكت بمهارة تكثيقية فحكت الكثير
بحروفها القليلة.
بل هى نفس الزاوية أخي عبد السلام ... فهذا هو عين ما قلته
ولابد أنه سيتخلص منها بعد أن أصبح على رأس العمل
فهذه هى شريعة المتسلقين.
ولكم تحياتي.
دعس على مشاعرها وعشقها بقدميه حين كان يرتقي في عمله
من جهدها الذي سخرته له.
ومضة مؤلمة.