في طريقِ رحلتهم, ترك أصدقاءه خارجًا ودخل-فقط-ليلقيَ نظرة
حمل ما أمكنه حمله, وعندما همَّ بدفعِ المقابل
قالت وهي تنظرُ بطرف عينها إلى آخرِ أصدقائه الراحلين:
الحساب وصل
ثم نظرت إلى روّادِ المتجر وقد علتها ابتسامة الظفر وقالت: سيعود.
ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
في طريقِ رحلتهم, ترك أصدقاءه خارجًا ودخل-فقط-ليلقيَ نظرة
حمل ما أمكنه حمله, وعندما همَّ بدفعِ المقابل
قالت وهي تنظرُ بطرف عينها إلى آخرِ أصدقائه الراحلين:
الحساب وصل
ثم نظرت إلى روّادِ المتجر وقد علتها ابتسامة الظفر وقالت: سيعود.
يبدو إنها ماهرة في اصطياد الزبائن
فمن يأخذ بدون أن يدفع لا بد وأن يعود طلبا للمزيد
تبقى كلمة ( عاهرة) كبيرة على الموقف..
أو إنني لم أتوصل إلى الفهم الصحيح
ويظل المعنى في بطن الكاتب.
تحياتي وودي.
الاستاذ عبد الله يوسف
نص جميل ورمزية عالية ..
ربما أشكل على المتلقي - قبل تفسيرك للنص - أنها كانت تنظر بطرف عينها إلى آخر أصدقائه الراحلين ؛ مع أنه تركهم خارج المتجر فكيف كانت تراهم ؟
لكم تقديري واحترامي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الأخ والأستاذ الفاضل عبد الله يوسف
جميل أن ألمح اسمك شاعرنا الكريم في هذا القسم
وفقت في الإيجاز لكن بإعتقادي لم توفق تماما في
الرمزية التي إتبعتها! وللأمانة شعرت بأني أمام فزورة شيقة النسججميلة العبرة بعد تفسيرك
لأني أجزم أنه لن يفهمها أحد على هذا النحو الذي قصدت.
هذا رأيي مع خالص احترامي وتقديري لك ولشخصك الكريم![]()
من يتبع هواه ويشبع رغباته من شهوات الدنيا
لابد أن يعود طلبا للمزيد.
ومضة تنضح بالحكمة صيغت بذكاء.
دام إبداعك.
بصراحة راق لي جدا الأسلوب ففيه تشويق ورمزية وتكثيف، ولكن كان الترميز بعيدا قليلا، أما الذي لم يرق لي ولا أحبذه عموما فهو تفسير الأديب لنصوصه.
دمت في ألق!
تقديري