.
كم مضى من عمر
ورعشات الفجر تئن شوقا
إلى مداد ....
يتقاطر منه عبير الورد
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
.
كم مضى من عمر
ورعشات الفجر تئن شوقا
إلى مداد ....
يتقاطر منه عبير الورد
.
بمخيلتي تحيا ..
بشذا أيامي الباقيات تتباركْ
وبدمعةٍ لا تفارقُ الهدبَ أعمِّدُ رحيلك
حين أرسل قبلات مدادي
مع حمامة يقف على جنحها الطهر
أكون قد محوت بوجودك
كل زمن غابر
وبدأت معك فصلا
من حب غارق
بنشوة الروح
أوقعتْـني بشغـفِ عِشقها
حين تمايلتْ بدلالٍ أمام أعينِ الصَباح
سمراءُ .. يخترقُها شّـعاعُ الأمــل
إنها قهوتي .. ارتشفتُـها
وهمسك المشتهى
حين يقـرعُ همسُـكَ أبـوابَ مخيّلـتي
أزدادُ شـوقـا .. ويتنــاثرُ الوردُ بـ دروبـي