سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بما أنّهم أقرّوا القانون بأن يضحكوا في حال اتّخاذ قرار يمكننا ربط ضحكتهم تلك حيال القرار الإلهي بإحلال الكارثة بالشّعب والأمّة.
إنّهم يوافقون وبلا تردّد على ذلك القرار لأنّه يصبّ أوّلا وأخيرا في صالحهم وهو بالنّسبة لهم كاصطياد عصفورين بذات الحجر.
يتخلّصون من السّكان ويستفيدون من المكان الذي أخلته الطّبيعة لهم.
ومضة عميقة هادفة، تُتيح وجوهًا عدّة للتأويل والتّفسير.
دمت بودّ أخي
هم يضحكون على كل ما يصيب الأمة من مآسي صنعتها أيديهم ويسخرون من كل أمر يؤلمهم وبدون سن قوانين ولا تسويغ قانوني أو أخلاقي.
ومضة ناقدة راصدة فلا فض فوك!
تقديري
دائما تظلمونهم !
ألم يُطلب منهم الضحك ؟
إن لم يضحكوا على ألامنا متى سيضحكون
ومضة ساخرة وساخنة
كل التقدير
المسؤولون يضحكون ويسخرون من مصائب المواطنين بدون سن قوانين ولكن ربما كان سن القانون فقد لتأكيد سيادته
هي ومضة مضحكة مبكية
تحيتي
وضحكوا / لأن القانون يحميهم ،ويبيح لهم أن يضحكوا وقت ما يشاؤون ..
فقد ضحكوا على سكان الأحياء الشعبية لما قبلوا أن يصوتوا عليهم ..
وسوف يصوتون مرة أخرى ، وتتكرر المسرحية ..
نص جميل يحمل في رحمه نقدا يتوازى مع سخرية هادفة ، تمس عدة قضايا منها :علاقة الشعب بنواب الأمة ..
محبتي وتقديري أخي سي محمد الشرادي ..
من جعلوا الضحك سبيلا للتعبير هم يسحقون
ان يضحك الزمن منهم وعليهم
وحينما يضحكزن امام مأساة هم بذلك اكثر
اعلم انت النص يحمل سخرية ولكن وقع الكارثة اكبر
مودتي
من كثر ضحكه ذهبت هيبته
ومضة لاذعة بتصوير ساخر
حادة الفكرة ، ذكية المعالجة
بورك هذا القلم المبدع.