لك أسلوب متميز في المفردات والمعاني والتصوير شاعرتنا المبدعة ثناء .
قصيدة ماتعة مدهشة حقا .
اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»»
لك أسلوب متميز في المفردات والمعاني والتصوير شاعرتنا المبدعة ثناء .
قصيدة ماتعة مدهشة حقا .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
يدهشني هذا التزاوج بين الألفاظ لخلق الصورة الشعرية المضمخة بعبير الفن الخلاق
سيدتي شاعرتنا المبدعة والناقدة الأدبية البارعة الاستاذة ثناء
حقا انني مدمن على ارتشاف الجمال من حانات ابداعك الثرية
شكرا لك على هذه المتعة الفنية التي تخلب الألباب
دمت مع الفرح والابداع والجمال
انحناءة إحترام ومودة أمام قامتك السامقة
أستاذي الفاضل الشاعر أحمد الجمل
لا أعرف كيف أشكرك على ملاحظتك القيِّمة هذه . وقد راجعت القصيدة مراراً قبل وبعد نشرها، ولم أنتبه إلى حركة العين في لفظة ( عَزَب)، وما كنت أريدها إلاَّ مفتوحة . وإنني لشديدة السرور بتوقفك عند هذا البيت بالذات ، لأنه أحبُّ أبيات القصيدة إلى نفسي . ولم يتوقف عنده أحد قبلك . وثناؤك عليه أثلج صدري لأنني علمتُ أن تراكيبه اللغوية لم تقصِّر عن إيصال معناه للقارئ . وكنتُ أخشى ذلك، لعدم توقف أحد عنده قبلك. بارك الله فيك .
لك جزيل الشكر والتقدير
وأطيب التحايا
الله الله
شاعرية فخمة جدا جدا
ما أجمل هذه القصيدة المسافرة في سموات من الإبداع
دمت مبدعة أبدا
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
قصيدة محلقة في سماء الإبداع تنم عن موهبة فذة
وإبداع متميز
مودتي وتقديري
لا شك أنني استمتعت كثيرًا بالنص وبما تبعته من مداخلات على حد سواء
كل الشكر والتقدير والمحبة لصاحبة النص الأستاذة ثناء ولكل من مر من هنا .
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
حجرة الحلم، عصير الضوء ... هذه لغة شعرية جديدة وممتعة، والقصيدة كلها جميلة ومعبرة، وإني لم أشعر يوما منذ سنوات برغبة في معارضة نص كما أشعر الآن ومن يدري فقد أعود بمعارضة قريبا إن سنح لي ظرفي.
أشكر لك ما قرأت ولا فض فوك!
تقديري
اختطاف الضوء
يرمز الضوء إلى الحقيقة/الوضوح، الحياة والمعرفة، وفي الديانات الإبراهيمية إلى الهدى، قال تعالى في سورة النور: " الله نور السماوات والأرض، مثل نوره كمشكاة فيها مصباح، المصباح في زجاجة..." . تتجنب الشاعرة في هذه القصيدة التعبير المباشر والصور الشعرية المستهلكة والمفرطة في الوضوح وتلجأ إلى الرمز، الإيحاء، الاستعارة، والكنايات للتعبير عن حالتها النفسية وتؤلف بين صور متباعدة تجمعها علاقة خفية من الصعب جدا فكّ طلاسمها كما يوضح ذلك البيتين في مطلع القصيدة:
\
من مميزات المذهب الرمزي خروجه عن العقل والمنطق والشروط التي تحّد من الإبداع وتكبح الإنفعال، لكن ما يحسب لهذه القصيدة التزامها بالقيم الدينية والأخلاقية و دون التوغل في الإبهام والغموض الشديد الذي يميز عادة هذا النوع من الأدب الذي قد يصل أحيانا إلى اللامعنى ! ولعلّ التركيب الشعري في القصيدة والاهتزاز الموسيقي في القصيدة هو دليل القارئ كما توحي بذلك الشاعرة في الأبيات الموالية:
\
\
العتم ضد الضوء، ويرمز العتم إلى الجهل، الموت، الخطيئة، أو الجوانب السلبية في الإنسان، وهنا تنفي الشاعرة هذه الصفات عنها لأن كما قالت في شطر القصيدة من البيت الثاني " والضَّوءُ رَقْرَقَ في عيني وفي رُوحي "
فكأنك تقرأ بيت المتنبي الخيل والليل والبيداء تعرفني **** والسيف والرمح والقرطاس و القلم
لكن استعملت هنا طاقتها الإحيائية وجماليتها وتجنبت التعبير المباشر.
حتى وإن أعطت الشاعرة بعض مفاتيح القصيدة، تظل القصيدة مفتوحة على عدة قراءات وتأويلات، وللقارئ أن يأولها حسب قناعاته الفكرية أو حالاته النفسية والشعورية فالنص لم يعد ملكا للكاتب وحده أو لناقد دون آخر.
تعجبني كثيرا هذه النصوص. أبدعت حد الدهشة. تحاياي وتقديري