ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
رأيْتُ روائع الأشعار
في أسر المغاليق
نقدمها إلى الأعلى
لتسموا دون تصفيق
لتهطل مثل مزن الغيث
من فوق المعاشيق
لقد شبت عن الأطواق
أعناق الغرانيق
قِفْ هُنَا أيُّهَا الْمُفَنِّدُ قَوْلِيْ
سَاقِطُ الْقَوْلِ مَنْ سَيَكْذِبُ فُوْهُ
فَتَأمَّلْ هُنَا غِرَاسَ أُنَاسٍ
هَلْ سَيَبْقَى مِنْ بَعْدِ مَا غَرَسُوْهُ
هُمْ يُرِيْدُوُنَهُ عَلَىٰ الشَّاةِ مَحْواً
سوف أسْمُوْ بِهِ وقد شَطَبُوْهُ !!
هَكَذا الْفَاشِلُوْنَ فِيْ كَلِّ عَصْرٍ
خَرَّبُوْا أرْكَانَ الْبِنَاءِ بَنَوْهُ !!!!
هُنَا تَجَلّتْ خَيْبَةُ الأمَل ِ
فِيْ حَفْلَةٍ كَانَتْ لِمُحْتَفِل ِ
قَدْ كَانَ يَصْدَحُ مُغْرَماً سَحَراً
في غِصْنِهِ كَالْبُلْبُلِ الثَّمِلِ
مِنْ بَعْدِ أنْ فَرَّتْ بَلابِلُهُ الْ -
أخرىٰ لأغْصَانٍ مِنَ الهَمَلِ
هَلْ أنَّ شَيْخَ الشِّعْرِ وَجَّهَهُ
أم أنَّهُ شَيْءٌ مِنَ الزَّلَلِ
شِعْرِيْ عَمِيْقٌ لَيْسَ يَسْبِرُهُ
قَلْبٌ ثَوَىٰ فِيْ سَكْرَةِ الْجُمَلِ
لِمَنْ سَتنْظُمُ أشْعَاراً مُهَذَّبَةً
فَالنَّاسُ يَاقَلْبُ فِيْ أقْفَاصِهِمْ مَاتُوْا
فَلاَ تَغُرُّنْكَ كَالدُّنْيَا هَيَاكِلُهُمْ
فَمِثْلَمَا عَانَقُوْا أعْضَاءَهَا فَاتُوْا
تالله في الشعر هزات وأنات
وللمحبين رغم البعد خيرات
وفيه أهل بأبيات له انتظمت
للعاشقين وخالات وعمات
تكلم العجل لكن
لا كلام له ... !!!
إلا خوار وما للعجل قيثار
لم يعلم العجل أن السامري به
أغوى اليهود دهورا حيثما ساروا
ألم يروا أن عجلا لا كلام له
ولا سماعا بحد الفأس ينهار
لا يستحق بأن تصغي الجموع له
فهل تميز صوت الريح أفكار ....!!؟
بالحب لا بالحمق والغضب
نسموا سماء المجد كالشهب
كالشمس في عليائها ارتفعت
مهما اختفت في غيهب السحب
مثل المجرة فوقنا انتظمت
كالعقد من ماس ومن ذهب
من يستبد الجهل داخله
يكن فقير الفكر والأدب
لا بد للغريد من سبب
يسمو به للسادة النجب